جاءت تمشي على استحياءٍ إليه ، وفجأةً أصبحتْ من أجرأ النّاس عليه ...
بقلم / ربيع بن المدني السملالي
إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
جاءت تمشي على استحياءٍ إليه ، وفجأةً أصبحتْ من أجرأ النّاس عليه ...
بقلم / ربيع بن المدني السملالي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
جميله جدا
بارك الله في حرفك
هذا هو الحال اليوم
فكرة القصة مميزة جداً
شكراً جزيلاً لك
بارك الله فيكما وجزاكما الله خيرا / هي تجربة ليس إلا ، مع أنني لا أحبّذ هذا النوع من القصّ إن جاز لي أن أسميه كذلك ..
جملة لخصت الكثير بتكثيف مفيد وأداء لغوي ملفت ورصد إنساني واع فلا فض فوك!
وإنه لمن المؤسف أن يكون الإقبال حبا ودلالا وتلطفا حتى إذا كان الوصال انقلب جلفا وجرأة وانفعالا. وأحب أيضا أن أوضح أنني لم أجد في العنوان ما يناسب المضمون فالحياء هنا كان محمودا أما المذموم فهو الانقلاب عنه إلى الجرأة والتطاول.
تقديري
تسللت بالحياء الى أن تمكنت
فيها حكمة
تقديري