ألوية الهوى
وقفتُ ببابِ العشـــقِ أرجو وِصالا
أعيدُ على سمعِ الحبيبِ مَقــــالا
ولي في عِنادِ الدهرِ كأسٌ مُؤَجَّلٌ
فهلْ أبتغـــــي غيرَ الهجــيرِ ظِلالا
أتهجرُ صبًّا قادَ ألْــوِيــةَ الهـــــــوى
وكانتْ لــهُ العُشّـــــاقُ صحْبًا وَآلا
أبــــــَدرًا أناجي في عُلاك ونَجمةً
أمِ السُّهدَ ألقى فيك حتـّــى أَنالا