سار كل شيء على ما يرام، لكنه لم يكن سعيدا أبدا
كان يبكي مفقودات رخيصة يتوق لاستعادتها، ولعلمهما بوضاعتها لم يجرؤ على لوم زوجته لغيابها
اجتهدت في تعويضه واجتهد في بكائياته فماتت كمدا
مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سار كل شيء على ما يرام، لكنه لم يكن سعيدا أبدا
كان يبكي مفقودات رخيصة يتوق لاستعادتها، ولعلمهما بوضاعتها لم يجرؤ على لوم زوجته لغيابها
اجتهدت في تعويضه واجتهد في بكائياته فماتت كمدا
إنّ عدم المصارحة بين الزّوجين، تجعل كلّ طرف متحيّرا في معرفة الطّرق التي توصله للطّرف الآخر وترضيه، وتؤدّي في النّهاية إلى الخسارة!
ومضة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
اسجل اعجابي
أختي لانا
ماأروعك ِ
تحياتي
الأديبة لانا،
قلم واضح وصريح ومهاجم لآفة إجتماعية مستفحلة وهي العشيقة ومتعلقاتها!
قلم لا يختلف إثنين على حرفيته العالية!
باقات ياسمين
صياغة جميلة جدا بكلمات قليلة حكت مأساة زوجين وأخرى..
دموع الرجال ليست سهلة كدموع المرأة ولو أنها كانت بالنسبة إليه ساقطة لما بكاها!
أفضل النص لو كان حياديا كومضة وترك لنا حرية التفسير وأخذ جانب لولا إصرارك "رخيصة، وضاعتها" فلم تتركي لنا حرية التحليل والتفسير.
"بكائيته" دفعتنا للتفكير بأن الكاتبة ربما لم تنصف حقيقة أن هذه المفقودات كانت ذات قيمة لديه وتخلصها من أشياء تخصه بعنجهية واستبداد كان ذا أثر عكسي عليها وعليه! أصبحت مفقوداته و نسيت هي كيف تنسي المرأة الرجل امرأة أخرى دونما استبداد!
أحيانا أسألني أين ذهب كيد النساء ولماذا استبدلنه بالقتال !
كل الود