دخل السجال فرحا بما لديه.
فاجأه الخصوم بتماسك حججهم، و تنوع مشارب ثقافتهم.
باتت تنقصه الأسلحة للدفاع عن آرائه.
اشترى مسدسا.
قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
دخل السجال فرحا بما لديه.
فاجأه الخصوم بتماسك حججهم، و تنوع مشارب ثقافتهم.
باتت تنقصه الأسلحة للدفاع عن آرائه.
اشترى مسدسا.
وعليكم السلام ورحمة الله
هو سلاح المفلس يا صاحبي
نص يستحق كل التحية والتقدير
مودتي وتحياتي
نص ذكي وفكرة قوية بليغة الرسالة.
هكذا هم الطغاة عندما لا تصب لعبة الديموقراطية في صالحهم يقلبون الطاولة ويختبئون وراء العنف ، القمع ، الاستبداد. إذا كان له ما يريد فالحوار جنة وإلا فهو "جدل عقيم" يترفع عنه!
وصدق الأخ ياسر حين قال: " أنه سلاح المفلس."
راقني هذا النص أخي محمد .
دمت بخير.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
أصحاب الفكر الاستبداديّ المتحجّر يحتاجون للدّفاع عنه بشتّى الوسائل
أصبت بسهم الكلمة الهدف
بوركت
تقديري وتحيّتي
لعله من جماعة حكام العرب هذه الأيام
كلمتان خفيفتان : ثقيلتان.
الكلمة / اللكمة
الفكر / الكفر
العضل / العقل
*
*
*
نص عملاق : أدهشني !!
الإنسان : موقف
----------
أخي الأكرم ، الأستاذ محمد الشرادي
أسعد الله أوقاتك
هذا نصف مستبد ، ونصف شـِبّيح ، ونصف بهيم ... لأنه على الأقلّ بدأ حواراً ما قبل أن ينقلبَ إلى المنطق الوحيد الذي يعرفه في هذه الحياة !
أما المسدس فاستدعى من ذاكرتي مأساة أعرفها ويعرفها كل من يعيش هناك .. في بلد يشتري الآن كرامته بدمه ..
شبّيح كبير أحب أن يوضع حرف الدال قبل اسمه المشؤوم ، فكان في الامتحان بالجامعة يضع مسدسه على طاولة الامتحان قبل أن يجلس .. ثم
يأتون له بورقة الأسئلة .. وورقة الإجابات عليها !!! مع كأس الشاي ، والقهوة ، وما يشاء !!
نصٌ مكثف ، بليغ ، لطيف ، ولكنه ينكأ جراحاً من أنواع مختلفة .. ويُثير النقاش في أكثر من اتجاه
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا