مبارك عليك أديبنا الأريب هذا الإصدار الجديد
عنوان جميل وإخراج رائع أتمنى لك أخي الكريم مزيدا من التوفيق والتألق
وشكرا على تشريفي من خلال تضمين قراءتي مع نخبة من أدباء الواحة
تقديري ومودتي
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
مبارك عليك أديبنا الأريب هذا الإصدار الجديد
عنوان جميل وإخراج رائع أتمنى لك أخي الكريم مزيدا من التوفيق والتألق
وشكرا على تشريفي من خلال تضمين قراءتي مع نخبة من أدباء الواحة
تقديري ومودتي
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
أبارك لك من القلب هذا الإصدار الجديد وأسأل الله أن يكون له التوفيق ومنه الرضا وفيه الفائدة والنجاح!
أنت في حكمي أحد أفضل من يكتب في هذا الفن القصصي متمكنا من الأدوات وصاحب رؤية إنسانية شمولية تخدم الأفكار التي تقدمها نصوصك ، ونراك أحد أهم رموز هذه الواحة المباركة ونفتخر بكل إنجاز كريم تحققه.
مبارك ألفا ، ومن ألق إلى ألق مستحق أيها المبدع الكريم!
تقديري
أخي الحبيب الكاتب الأديب الفرحان بوعزة هنيئا لك هذا الإنجاز المستحق ،
أنت أهل له ،
دام الألق والوهج والعقبى لإصدارات جديدة إن شاء الله ،
تحية لك
حزين وحادي الأمة اليوم فرقة
وجهل ٌوخِــــــذلانٌ وحبُّ قِيانِ
ألف مبارك هذا الإنجاز الذي لا شك أنه رائع
كما عهدنا بكم
أتمنى الحصول على نسخة
دام إبداعكم
كل التقدير
أخي الأكرم الأستاذ الفرحان
مبارك هذا الإصدار ، وعساه يتبعه إصدارات فكل ماتكتبه يُعتبر إثراءً قيماً لمكتبة هذا الفن الجميل ( القصّة القصيرة جداً )
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا