عندما ابتسم كان يريد أن يقول لها شيئاً وانتظر استعدادها لسماعه , هي اعتبرته يحيّيها مودّعاً فابتسمت بحسرة ومضت .
كيف تنحل قوة الشاعر والكاتب فيظطرب كلامه» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اخلاقه ص....لايمكن أن يتخلّقها احد..!!» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» القول سبق وخلاص» بقلم آمال محمود كحيل » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لك الجمد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الرد على مقال الحج دعوة للاسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بروق» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» العاشق الغشيم يتفنن» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هيهات» بقلم عبد الرحمن محمد النصيرات » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العلم و الجهل» بقلم عبدالإله الزّاكي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ندى غيمة تشرين» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
عندما ابتسم كان يريد أن يقول لها شيئاً وانتظر استعدادها لسماعه , هي اعتبرته يحيّيها مودّعاً فابتسمت بحسرة ومضت .
هذا هو الإختلاف من اول إبتسامة...
فلا هو كان سريعا فيما يود أن يقوله
ولا هى صبرت لتفهم ماذا يريد أن يقول ومضت بحسرتها
ابتسما .. فاختلفا.. وافترقا.
ومضة لطيفة ـ بوركت.
يبدو أننا يجب أن نطور أدوات الاستقبال والإرسال لدينا فنتيجة ذلك كانت وخيمة على ما يبدو ..أحسنت ..أزكى التحيات
من المفروض إن الإبتسامة هى لغة بلا حروف، وهى مفتاح القلوب
ولكن ما حدث هنا هو سوء تفاهم من سوء تباسم
ومضة معبرة بحسها ومعانيها.