لاقى شعورك في المكان قبولا
ماذا ستخسر لو أطلت قليلا
حَطَّمْتُ قُيُودِي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أميرة الورد والراهبة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» ليلى» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» انعكاس الحقيقة» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ابن الدين علي »»»»» حفلة الماء والطين» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» الطرف في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وداع ..» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» ابتسمت» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» && حقيقة دمعة &&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»»
لاقى شعورك في المكان قبولا
ماذا ستخسر لو أطلت قليلا
أنا إنْ أصبتُ هنا فمن ربي وإنْ
أخطأتُ إنَّ اللهَ كان رحيما
لاقى شعورك في المكان قبولا
ماذا ستخسر لو أطلت قليلا
لاقى شعورك في المكان قليلا
ماذا ستخسر لو أطلت قليلا
لا كان شـعرا ممسكا بزمــامه
إن لم يضع كل الفصول دليـلا
ويرى التفاصيل التي مرت به
بيقين من خَبِــر الحيــاة قليــلا
شـتان ما بين ممارس ومناكف
ومن انكفى عُمـُرًا وغاب طويلا
لمْ تذرف الأحداقُ دمعةُ مُهجَتي
.......................فالقلبُ ينبضُ _إن سَمعتَ - عَويلا
الحبرُ ينزفُ من بَنانِيَ حُرْقةً
.................................يبكي اليراع مُضرَّجاً مخذولا
ما انفكَّ يكتبُ من "حَشاشةِ صبْرهِ"
.................................وَيَكادُ يصبحُ للحُروفِ بَديلا
أشقتْهُ مَهْزَلةَ الخُنوعِ فما لَهُ
................................إلاَّ التَّضرُّعَ والصَّلاةَ طويلا
لوْلا اليَقينُ بمن تَلَوْتُ كِتابَهُ
.........................لَطَوَيْتُ طرْسي وانتَحَيْتُ خجولا
التعديل الأخير تم بواسطة احمد المعطي ; 05-05-2025 الساعة 01:45 AM سبب آخر: السهو
بقلمي /
لاتَعْجَلَنْ إِنْ رُمْتَ نَظَمَ قَصِيْدَةٍ
مَاذَا عَلَيْكَ لَوِ اِنْتَظَرَتَ قَلِيْلاَ
للحقِّ إنَّ السهْوَ يبلو ذِمَّتي
......................بالفَتْحِ لا بالضَّمِّ تُكتَبُ "دمْعتي"
هيَ "فِعلَةُ الكيبوردِ" وليسَ بفِعلَتي
......................فالحرفُ مُتَّكِئٌ يَحِنُّ لفِطرَتي
الوقتُ شاغَلَني وكانَ مُغالِياَ
.....................كان انشغالي في مَواجِعِ أمَّتي
ذي فتْحةُ "المفعولِ" ترفعُ صوْتَها
...................... لتُعيدَ لي إعرابَها منْ غَفْلَتي
سبحانَ منْ خلَقَ العُقولَ وَزانَها
.......................فالعقلُ يأبى أنْ يَدينَ لِزلَّةِ
تأتي اللَّيالي السّودُ حتْفَ أُفولِها
............................نتَفَ انفِجار الصُّبْحِ ريشَ فُلولِها
واجتاحَ وَهْجُ النُّورِ سُودَ ثيابِها
.........................إذْ شَقَّ سيْفُ الضّوءِ سِتْرَ سُدولِها
ليُطيحَ بالبُنيانِ صَبْرُ مُرابطٍ
................................وَيَهدَّ بالإيثارِ طيْفَ "سَلولِها"
تنشَقُّ من حَلَك الدُّجى أنوارُنا
...............................لِتَعُمَّ شُمَّ جبالِها وَسُهولِها
وَتَمُدَّ رابعَةُ النَّهارِ على الذُّرى
...................................أضواءَ عِزَّتِنا بِنَهْجِ رَسولِها
نهْجُ السَّبيلِ مَسيرَةٌ وإرادَةٌ
.....................تخشى اللَّيالي السَّودُ جهْدَ خُيولِها
ما زالَ قارِؤُنا يُرتّلُ في الضُّحى
..........................في سورة الأنْفالِ دَفْقُ سُيولِها
بقلمي /
هات الزمام بحور الشعر مذعنة
لمن به الشعر مد ليس ينحسر