حكم وأمثال وخواطر.» بقلم إبراهيم أمين مؤمن » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن »»»»» ★ قال الحمار ★» بقلم أحمد الجمل » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» أين الشّهامة؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» كل العصافير قد رُزئت ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» أكثر الشعر تأثيرا» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» صلة الوصل» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» في حضرة الصمت» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» تحريض» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سلمتلك بالمعجزات» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» يا سابع الأعشار ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
أخي الفاضل الأديب الكبير / د. احمد رامي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قراءة رائعة تفصيلية أضفت على عملي المتواضع الكثير والكثير
اضافتك الرائعة هذه تفتح للموضوع آفاقا جديدة ..لماذا كان معطفا و لم يكن شيئا آخر ؟ لأن المعطف هو أكثر سترا وإخفاء لما تحته فأرادوا أن ينزعوا الستر ويتركوها فريسة العراء و هذا لعمري أكثر إيلاما
حقاً لاأجد ازاء تحليلكم الراقي ونقدكم الواعي ما أقول
دمت أديباً رائعاً ونبيلا
شكري الجزيل مع فائق تقديري واحترامي
سعدت جدا أن كان ردي الأخير لأديب كبير راق مثلك قبل وداعي للواحة
رائعة رائعة
شكرا لقلمك الذي ينطق بكل إبداع
وتحية تقدير ، وإعجاب أستاذي / حسام القاضي
قسم العامية يدعو حضرتك للمشاركة بأنشطته ولو بتعليق بسيط
وجودك يزين القسم فلا تحرمنا منه
الشكر موصول لإبداعك الراقي
حمادة
أسعدني بإضافة facebook
mohammad shaban
كان زمنا قصيرا مدة سعادتي بالتعرف على قلمك ,
أمن سوء ستـتركنا ؟
أم هو تقصير منا ؟
أم إساءة من أحد هنا ؟
فمثلك كنز لا يفوت , و هواء لا يستغنى عنه .
أعيذك أن تتركنا , و أدعو الله أن تغير رأيك .
محبتي و ودي و تقديري واحترامي لك .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
قراءة في رائعة القاص حسام القاضي " جرح بملامح انسان "
عندما قرأت قصة " جرح بملامح انسان " للقاص الكبير حسام القاضي , رأيت نفسي , استرجع " سيميائية العنوان في القصة القصيرة " والسيمياء هو العلم الذي يتحول معه النص , بفضل الكلمة أو العلامة أو الدلالة إلى عالم من السحر , ويتحول معها النص إلى عوالم وطلاسم لامجال لفكها سوى من خلال مقاربات قد تصيب وقد تخيب كما هو الحال في التفاعلات السيميائية
وقد أجمع الأدباء والنقّاد , على أن العنوان هو مفتاح العمل الأدبي , والخطوة الأولى في نجاح العمل , وربطوا بين ذكائية انتقاء العنوان , وبين الغرض الاستراتيجي للعمل , وعملية اختيار العنوان , هي فنّ قئم بذاته , يستدرج القارئ , ويخلق لديه إشكالية , تستحوذ على فكره ونفسه , وتدفعه لمتابعة العمل , ليخفض التوتر الفكري والنفسي , الذي حرّضه العنوان , ولعل هذا ما نلحظه في عنوان " جرح بملامح إنسان ", فهو يخلق لدى القارئ , إشكالية نفسية وفكرية واجتماعية وأدبية , بالإضافة للإشكالية الإنسانية والعاطفية ,
, ولأكون منصفا , ارى إن العنوان " جرح بملامح إنسان " قد ارتقى في الايحائية , حتى لعلي اراه نصا قصيا أدبيا قائما بذاته , يستحق القراءة الأدبية المعمّقة .
وبعد أن جعلنا العنوان , نبحر في تهيؤات لحظية مختلفة , ونسافر عبر رؤى نفسية وفكرية واجتماعية متفاوتة الأبعاد , مولّدا جرعة تحريضية كبيرة لفكر القارئ ونفسيته , جاء الدخول الرشيق للمشهد القصي , وفق توظيف مهاري متميّز للمفردات الدلالية, ليرسم اللوحة القصية الأولي , بشكل مكثّف سهل الصياغة , ومحفّز للمتابعة , معطيا الإيحاءات الأولية الهادفة للقصة :
" بخطواتها الصغيرة البريئة صعدت المنصة، وجديلتها السوداء تتأرجح على ظهر معطفها الأبيض .. أعطوها لوحا ورقيا أبيض وقلماً و.. "
فالخطى صغيرة , دلالة على المرحلة العمرية لبطلة القصة , وهي خطى صغيرة بريئة , وكأني افهم بأن الصغيرة لم تتدرب على المشهد , وهي غفل ليس لديها خبرة الخطوات التي يجب اتباعها في المناسبات , وربما كان هذا دليلا على الوجل والخوف , وربما كان كل هذا معا , وأما الجديلة السوداء التي تتأرجح على معطفها الأبيض , فأرى في هذا تصويرا للبنية المجتمعية التي تنتمي إليها الطفلة , وهي شريحة بسيطة , فلم يقم الأهل بتوضيب مظهر الطفلة , وقص شعرها , وتسريح الشعر وفق نموذج عصري , يلائم مستوى المناسبة , " ثم أعطوها لوحا ورقيا أبيض وقلما و.. " , وفي لفظة دلالية " أعطوها " , أشعرتني بعالم الفوقية , يتكرم فيعطي , إنه عالم منسلخ تماما عن عالم الطفلة , الذي يمثّل عالما دونيا , هو عالم التلقي والاستجابة , وقد تكرر استخدام اللون الأيض مرتين , سواء في معطف الطفلة , للدلالة على النقاء السلوكي , ونقاء الانتماء , ثم " لوحا ورقيا ابيضأ " , وأذهب في هنا مذهبين , وكلاهما يؤديان ما وظف لأجله اختيار اللون الأبيض , فربما كان على الطفلة أن تكتب على بياض , في حالة من الاستسلام والإقرار , أو ربما كان هذا دلالة على نقاء السريرة
ثم تأتي صرخة , تنقلنا من المشهد الوصفي , يشكل لافت "- عرفينا بنفسك "وهي عبارة توحي بمفارقة الانتماء المجتمعي , أو ربما أعطت الشعور و الإحساس بقسوة التحقق من الشخصية , وخاصة ونحن أمام طفلة , وكأني بالكاتب يريد ان يؤكد انتماء الطفلة لعالم النكرات . عالم التهميش .
وتأتي إجابة الطفلة , بشكل غير متوقع , لتجسد ثقافة الاستسلام لواقع التهميش والإهمال , سواء من خلال قولها " سألت أبي عن شهادة ميلادي , فلم يجبني , فهل تخبروني أنتم ؟ . " فالأب على مايبدو قد تقبل قدره في الانتماء إلى مجتمع التهميش , وهي حالة الحبط التي قد تسيطر على مجتمعات الحرمان والتهميش , وقبل بأن لامعنى لشهادة ولادة طفلته , فهي مجرد رقم في مجتمع الصفيح , وربما ونظرا لضعف مستواه الثقافي والإجتماعي طبعا , فهو لايعرف تاريخ ولادة الطفلة , وربما ذهبنا بعيدا , فوجدنا أن الطفلة ربما لم يجر تسجيلها , في تعداد السكان , وهذا أمر شائع في المجتمعات المهملة , وكل ما تقدم يصب في منحى واحد .
"فهل تخبروني أنتم " وكأن الطفلة تطالب بالاعتراف بها , في توجهها في السؤال إلى مجتمع السطوة ," فهل تخبروني أنتم ؟ " .وفي تراجيديا رهيبة , ينتقل بنا القاص ببراعة إلى مشهد مؤلم , وإن لبس رداء السخرية " ضجت القاعة بالضحك لحظات , ثم ساد وجوم ثقيل قطعته عريفة الحفل ," , هل الضحك استهزاء واستغراب , هل هو سخرية من طلب الطفل شهادة اعتراف بها , ويجيبنا كاتب القصة عن التساؤل من خلال قوله " ثم ساد وجوم ثقيل " في إشارة إلى الصلف في رفض الاعتراف بالطفلة وبوجودها , ورفض مجرد الانتماء للمجتمع , ثم تقطع ضابطة الإيقاع , صورة المشهد , عريفة الحفل , التي ارى فيها رمزا عميق التأثير , ربما أراد منه الكاتب أن يمثّل السلطة التنفيذية , تقطع المشهد بصلافة , وتقول " ارسمي لنا ما تحلمين به " , منهية بذلك حالة الهرج والتراخي في تقبل الحالة ,
"رسمت نفسها وسماعة الطبيب تتدلى من عنقها ... في الخلفية رسمت بيتا جميلا ذا حديقة غنّاء , وطائرا يحلق بجناحيه ."
وأي براعة قصية هذه , عندما يأتي رسم الحلم بسيطا مباشرا , يجسّد الشكل الشائع للحلم الطفولي عند بنت صغيرة , حلمها أن تكون طبيبة , ويكون لها بيت , تحقق استمرارية الحياة , وتكوين الأسرة , وحديقة غنّاء , من أجل حياة رغيدة لأسرتها ,
ولو كانت صبيا ربما اختلف الحلم , أما الطائر الذي يحلّق بجناحيه , فقد جاء دلالة على الحلم بالحرية , حلم الخلاص , والطيران بعيدا عن الواقع المرّ , عن المجتمع العبودي , مجتمع التهميش التي تنتمي إليه ,
وياتي رسم الملهاة المحزنة , بشكل لافت , فالمجتمع السطوي , يرى في الأنماط الفردية والمجتمعية , المنتمية إلى قطيع التهميش , مجتمع الكتل البشرية في بيوت الصفيح , أدوات تستخدم حيث يلزم , ضمن بروتوكولاته , وحركات النظرة والفعل التفوقي , ولإظهار حرص هذا المجتمع السطوي , على رعاية مجتمع القطيع في بيوت الصفيح , ضمن منظومة زيف إنسانية , لإرضاء النفوس المضطربة المريضة , ويأتي الزيف مبرمجا , فالتصفيق البروتوكولي , وصيحات الإعجاب , ترسم صورة التفوق والتعالي , خلال تشجيع نمطي , مثلما يشجع هذا المجتمع الخيول , أو الطيور أو حيوانات التنافس , " التهبت الأكف بالتصفيق ... انطلقت صيحات الإعجاب والتأييد ... " وتأتي براعة القاص , بملامسة المشاعر الإنسانية " وانهمرت عبرات " , وقد جاءت أخيرا في الترتيب , وهي على شكل عبرات , دلالة على التركيز على الحد الأدنى من التعبير , هي ليست دموعا أبدا , وقد ترك القاص مساحة كبيرة للخيال والمحاكمة النفسية للقارئ , عندما ترك العبرات مرسلة دون إيضاح مرجعيتها , فقد تكون من قبل بعض أفراد مجتمع السطوة , وهذا أمر يحدث , فلا يخلو مجتمع من نماذج إنسانية , أو ربما كان مرد العبرات , عيون المتابعين من أهل الطفلة , او افراد المجتمع الهامشي , في بيوت الصفيح , أو ربما المجتمع الانساني بصورة عامة , الذي تركه الكاتب دون اشارة منظورة ظاهريا , ولكنه موجود بقوة في البعد غير المنظور .
وبقسوة درامية تأتي القفلة , في توافق مذهل بين التعبير الصوري المرأي المنظور , وبين التعبير الفكري غير المنظور , يتلاقى المنظوران حينما يتم استرداد المعطف , وتترك الطفلة مع لوحتها , سقطنت الأقنعة , وانتهى توظيف الطفلة , أو بكلام أشمل انتهى توظيف مجتمع بيوت الصفيح ( الكيربي ) , بما يخدم اسباغ مسحة تجميلية على مجتمع السطوة, لتعود الطفلة من حيث أتت ., وتعود الأمور كما كانت , حالة انسلاخ , مجتمع يعيش في ضيق العيش , وحياة مليئة بالأسى والحزن والفاقة والتخلف , مجتمع بيوت الصفيح , وليس لدى الطفلة , سوى هذا المجتمع الهامشي , سوى مضغة من أحلام , وليبقى هذا المجتمع يسعى بقوة للبقاء والاستمرار , كي لايسقط نهائيا , وينتهي , أو تزداد حالته سوءا , انها نزعة التشبث بالحياة ,
ومع براعة سيمياء العنوان , ووقوفنا طويلا بإعجاب , أمام العنوان الذي قد اسلفت القول فيه , واعتبرته يمثّل نصا أدبيا , قائما بذاته , يستحق الدراسة المعمّقة , إضافة إلى الربط القوي الذي لحظناه بين العنوان والنص , ورأينا كيف أن هذا العنوان شكّل حالة تحريضية كبيرة , لنفس وفكر القارئ , وجدتني أقف طويلا مرة أخرى , أمام كيميائية النص , وهذا التوظيف البارع لكل مفردة من المفردات , ولكل جزئية من الجزئيات , في توليف متميّز , حتى شعرت بأنني لا يمكنني أن أتصوّر لفظة تحل محل لفظة من مفردات النص , أو اتخيل منظومة مفردات ترسم مشهدا يختلف عن ما هو محقق في النص , إنه لتوظيف مدهش , وتكثيف بارع , ففي التفاعل الكيميائي , لايمكن الاستغناء عن مكون , او جزئية , فكل له وظيفته .
قصة " جرح بملامح انسان " عمل ابداعي متميّز , يستحق الكثير من القراءة , كما يستحق الدراسة النقدية .
د. محمد حسن السمان
أخي الشاعر الكبير والأديب / د أحمد رامي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشكر لا يفيك حقك أخي الكريم
ممتن جدا لمشاعرك الصادقة النبيلة
ورأيك في شخصي المتواضع وأراك منحتني
اكثر مما استحق.. ولكن هو كرم اخلاقك
ونبل مقاصدك ..
مهما قلت فلن أعدل أبدا..
دوام الحال من المحال
جزيل شكري مع خالص تقديري واحترامي
أخي الحبيب وأستاذي الكبير علما وأدبا وخلقا ومقاما / د محمد حسن السمان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعود خصيصا للتعقيب لأرفع رائعتك النقدية هذه للنور مرة أخرى ليقرأ ويستفيد من لم يرها قبلا
دراسة نقدية رائعة وفريدة طوقت بها عنقي وعنق عملي المتواضع لتحوطه بهالة من نور
ما بين سيميائية العنوان وكيميائية النص جاءت دراستك النقدية والتي أراك تقدم لنا بها أنموذجا في النقد
ليس لأنها عن عملي المتواضع بل لسماتها المتميزة الواضحة..
"......... , رأيت نفسي , استرجع " سيميائية العنوان في القصة القصيرة " والسيمياء هو العلم الذي يتحول معه النص , بفضل الكلمة أو العلامة أو الدلالة إلى عالم من السحر , ويتحول معها النص إلى عوالم وطلاسم لامجال لفكها سوى من خلال مقاربات قد تصيب وقد تخيب كما هو الحال في التفاعلات السيميائية"
يرغم ذيوع مصطلح السيميائية الا انني اراه هنا للمرة الأولى في نقد لعمل قصصي بالغ القصر وبهذا الشكل المبهر .. توظيفكم له هنا في الاشارة إلى العنوان ودلالاته يدعو لقراءة جديدة وربما قراءات وهذا ما بدا هنا..
" ولأكون منصفا , ارى إن العنوان " جرح بملامح إنسان " قد ارتقى في الايحائية , حتى لعلي اراه نصا قصيا أدبيا قائما بذاته , يستحق القراءة الأدبية المعمّقة .
وبعد أن جعلنا العنوان , نبحر في تهيؤات لحظية مختلفة , ونسافر عبر رؤى نفسية وفكرية واجتماعية متفاوتة الأبعاد , مولّدا جرعة تحريضية كبيرة لفكر القارئ ونفسيته , جاء الدخول الرشيق للمشهد القصي , وفق توظيف مهاري متميّز للمفردات الدلالية, ليرسم اللوحة القصية الأولي , بشكل مكثّف سهل الصياغة , ومحفّز للمتابعة , معطيا الإيحاءات الأولية الهادفة للقصة .."
كان هذا عن سيميائية العنوان فقط أستاذي القدير
ثم كان ابحارك العميق في كيميائية النص والذي أبهرني..
في تحليل تفصيلي تغلغلت في ثنايا الحروف لا الكلمات لتبدغ لنا هذا الدرس ..
لو طاوعت نفسي لاقتبست في كل تعقيب كل النص مرة اخرى فقد تناولت كل تفصيلة بتحليل دقيق ..رصين
براءة الطفولة .. القاء الضوء على الطبقة المنتمية اليه تلك الطفلة وأحلامهم البسيطة والمستحيلة..
قضية التهميش والتي تطال مجتمعات بأسرها .. سقوط الأقنعة وانكشاف الزيف المستتر..
[COLOR="blue"]" وجدتني أقف طويلا مرة أخرى , أمام كيميائية النص , وهذا التوظيف البارع لكل مفردة من المفردات , ولكل جزئية من الجزئيات , في توليف متميّز , حتى شعرت بأنني لا يمكنني أن أتصوّر لفظة تحل محل لفظة من مفردات النص , أو اتخيل منظومة مفردات ترسم مشهدا يختلف عن ما هو محقق في النص , إنه لتوظيف مدهش , وتكثيف بارع , ففي التفاعل الكيميائي , لايمكن الاستغناء عن مكون , او جزئية , فكل له وظيفته ."
[/COLOR
لم تكن "كيميائية النص" المستحدثة هذه بمستغربة من أديبنا وناقدنا الكبير وعالمنا الجليل أستاذ الكيماء في الجامعة السورية..
مهما قلت أستاذي فلن أفيك حقك ازاء هذا العمل الرائع النبيل
فجزاك الله خيرا الجزاء
وأرجو أن تتقبل من تلميذك أسمى آيات التقدير والامتنان والاحترام
الأخ الجبيب الغالي القاص البارع الأستاذ حسام القاضي
سلام الله عليكم
عدت إليك أيها الأديب , وقد قرأت ما علّقت به على دراستي النقدية : قراءة في رائعة القاص حسام القاضي
" جرح في ملامح انسان " , وقد أدهشني الرد الأدبي , مثلما أدهشتني قصتك الرائعة , أدهشتني بهذا التوغل
والتمثل للدراسة الأدبية , والذي لايقدر عليه إلا مثقف مطلع , وصاحب فطرة متفوق , وكم كنت أتمنى أن تنشر
الدراسة في قسم النقد الأدبي , في الواحة المباركة , ليطلع عليها الأخوة والأخوات الأفاضل من النقاد والدارسين ,
ونسعد بما يتفضلون به , فتكتمل الدراسة وتعم الفائدة .
د. محمد حسن السمان
وكم كنت أتمنى أن تنشر
الدراسة في قسم النقد الأدبي , في الواحة المباركة , ليطلع عليها الأخوة والأخوات الأفاضل من النقاد والدارسين ,
ونسعد بما يتفضلون به , فتكتمل الدراسة وتعم الفائدة .
:::::::::::::::::
الأخ الأديب القدير : د. محمد حسن السمان
تم نشر نسخة من هذه الدراسة الرائعة مع رد القاص القدير أ حسام القاضي عليها في قسم النقد
وهذا رابط الموضوع
https://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?t=57971
سعدت جداً بهذه الدراسة القيمة لقصة رائعة تستحق
جزيل الشكر لكما
أموتُ أقاومْ