مَدَّ يدَه لينتشلَها من الغرقِ الأحمرِ , أهدَوه آلةً تصنعُ الأشلاءَ .
من ذاك الفتى ؟» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» الثالوث فى الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أميرة الورد والراهبة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» ليلى» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» أأقـــول شكرًا ؟» بقلم آمال محمود كحيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القول سبق وخلاص» بقلم آمال محمود كحيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كيف تنحل قوة الشاعر والكاتب فيظطرب كلامه» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اخلاقه ص....لايمكن أن يتخلّقها احد..!!» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لك الجمد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الرد على مقال الحج دعوة للاسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مَدَّ يدَه لينتشلَها من الغرقِ الأحمرِ , أهدَوه آلةً تصنعُ الأشلاءَ .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
يا من أزعجكم شلال الدم
إليكم هذه الهدية المنطقية:
إن أردتم إنقاذها فعليكم تقسيمها.
فهل تقبلونها؟
هل تقبلونها؟
تسلم الحمار الحكم واطلقو عليه أسد الغابة
منطق
دمت حرا
كل التقدير
ومضة عميقة لاذعة صوّرت واقع الحال وقالت الكثير بكلماتها القليلة
دمت مبدعا أستاذنا
الموت ياتي بطرق شتى هناك
وما اكثر من تمزقوا وهم يمدون ايدهم
فالموت كطالمطر وبلا هدف
وجع ليس له اول ولا اخر
تبّا لهم!
ومضة لوّنها نزف الأحمر
بوركت
تقديري وتحيّتي