من القدس إلى بيروت تحيّة
فالأنين واحدٌ والدّمعة مدويّة
وأيادٍ تلتحف البياض ، وأخرى
بالسّواد فصولها محكيّة
لملمي جراحكِ وانهضي
وجناحيكِ افردي
فأنتِ .. أنتِ
" باريس الشّرق"
وابتسامة الغدِ