" ... على ما يُرام "!!

فجأة اعتدل السكر، ومعه الضغط، احتلت البسمة مكانها، ارتفع العلم من جديد،
اختفى الحمار، وتراجع الجحش عن وراثة أبيه في جر العربة الخربة، عاد " الجنيه "
إلى سابق أمجاده، وعمَّ الخير، لا يهم أبداً إن كان الثمن هو احتلال الروائح الكريهة لأنفه،
والأتربة لعينيه، و...و.... لا يهم أبداً مادام كل شيء صار على ما يُرام..عدا نوبات متكررة من الصداع باتت تنتاب ..قدميه !!