تمرُّ بنا قراءات يجتمعُ في الواحدِة منها لُغتان، فرأيتُ تخصيصَ هذه الصَّفحة لنُقيِّدَ فيها ما كانَ علَى هذه الشَّاكلة.
وباللهِ التَّوفيقُ.
ليلى» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» انعكاس الحقيقة» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ابن الدين علي »»»»» حفلة الماء والطين» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» الطرف في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وداع ..» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» ابتسمت» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» && حقيقة دمعة &&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» عين بعد أثر» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من ذاك الفتى ؟» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الملتاع جوىً...» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»»
تمرُّ بنا قراءات يجتمعُ في الواحدِة منها لُغتان، فرأيتُ تخصيصَ هذه الصَّفحة لنُقيِّدَ فيها ما كانَ علَى هذه الشَّاكلة.
وباللهِ التَّوفيقُ.
"أعمال البِّر يطيقها البَّر والفاجر، ولكن لايصبر عن المعاصي إلا صِدِّيق"
قال ابن خالويه في الحجة في القراءات السبع ص302 :
"قوله ولا هم عنها ينزفونالصافات 47، يقرأ ها هنا وفي الواقعة بكسر الزاي وفتحها فالحجة لمن قرأه بالكسر أنه أراد لا ينفد شرابهم والحجة لمن فتح أنه أراد لا تزول عقولهم إذا شربوها بالسكر وفرق عاصم بينهما فقرأها هنا بالفتح وفي الواقعة بالكسر فقيل إنه جمع بين اللغتين ليعلم بجوازهما"
معلومة مفيدة
كيف نجد المراجع التي تدلنا على شرح العلماء لأسباب الاختلاف في القراءة؟
شكرا لك أخي
بوركت
"قوله ولا هم عنها ينزفون" يقرأ في الصافات وفي الواقعة بكسر الزاي وفتحها فالحجة لمن قرأه بالكسر أنه أراد لا ينفد شرابهم والحجة لمن فتح أنه أراد لا تزول عقولهم إذا شربوها بالسكر
وفرق عاصم بينهما فقرأها في الصافات بالفتح وفي الواقعة بالكسر فقيل إنه جمع بين اللغتين ليعلم بجوازهما"
معلومة هامة
تقديري