إذا قد يكون الايمان في منتهاه ولكن لا مانع من التأوه في المصائب وخصوصا ان كانت
مصائب كبيره
يذكرني هذا الموقف بالرسول عليه أفضل الصلاة والسلام عندما توفى ولده إبراهيم فقال:
( إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضى ربنا وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون ) .
بوركت أخي على تأملاتك وتدبرك للقرآن
قال الحسن البصري: (تفكر ساعة خير من قيام ليلة).
تحياتي وتقديري.