يا عـيدُ صُـنْ لأَخِلَّائي مَـودَّتَهمْ
حـتَّى تـعـودَ فـتلـقاهمْ وتلـقـاني
يا عـيدُ صُـنْ لأَخِلَّائي مَـودَّتَهمْ
حـتَّى تـعـودَ فـتلـقاهمْ وتلـقـاني
الـشِّعْـرُ عِـنديَ لولا الصِّدْقُ ما هَـمَسَتْ بهِ الـشِّفاهُ ولا في صَفـحةٍ كُـتِـبا