حلقت معك في مدينتك الخالدة فهب على نسيما أثمل الروح
وغرقت في بساتين من الروعة وعذب البوح
الغربة، الشوق، الحنين، الذكريات ، الحزن، والشموخ والكبرياء
حروفك ومعانيك سيمفونية متناغمة تعزف على أوتار الأحزان الطاغية
جمال في اللغة، ومشاعر رغم الألم محمولة على سفن الإبداع بجميل التعبير
نثرت درا فأثمرت متعة بقلم ينزف عبيرا.