عندما اهتزت الجدران

رَكَنَ الصَمتُ بينَ أركَانهِ يُطوِقُه ، راح صَوتُهَا يَصدح ُ.. مَقطَعُهَا المُؤلمُ يِنْصحُ الجُدرَانَ أنْ تَفْتَحَ أُذُنَيْهَا ...تَترَاقَص
اللبَناَت ُشَجَناً ... يُسْتَيقَظُ الحَراك ..أعْطِني حُرْيَتيِ أطْلق يَدَاي إنَنِي أعْطَيْت ُمَا اسْتِبْقَيتُ شَيْئا ،،،
آهٍ مِنْ قَيْدكَ أدْمَى مِعْصَمِى ..
تُعَسْعسَ عَيْناهُ فِي غَوْرِ الظَلامِ ..طَوْقَيْنِ يِمْلُكَانِ السّاقَيْن ،وَيَداهُ لَا يَكادانِ يُمسِكانِ حَشَرَةً تَمَلكتْ ​وَجْهَهُ...
بقلم : سيد يوسف مرسي

أخي الأستاذ سيد
قرأت النص واستعجم عليّ.
ربما هي إشارة إلى الرغبة في الاندفاع لكن العجز الداخلي كان يطوّق النفس ويُقعدُها.
يُستيقظُ الحراك :لماذا لا نقول (يوقظ) ما دامت في صيغة المبنى للمجهول؟
طوقين يملكان الساقين :أظنها (طوقان)
يداه لا تكادان تمسكان.

تقديري.

أخي الأستاذ سيد
قرأت النص واستعجم عليّ.
ربما هي إشارة إلى الرغبة في الاندفاع لكن العجز الداخلي كان يطوّق النفس ويُقعدُها.
يُستيقظُ الحراك :لماذا لا نقول (يوقظ) ما دامت في صيغة المبنى للمجهول؟
طوقين يملكان الساقين :أظنها (طوقان)
يداه لا تكادان تمسكان.

تقديري.

أستاذي العزيز لا عدمنا
وتحليك من نبع الصفاء
وهمسك رقة وعطاء
تحية من القلب تليق بك

وحشني أيها الألق العكري
لا عدمنا ولا هنت تحياتي إليك بحجم السماء
وألف ألف شكر