لم يستطع جمالها أن يهبها حب من أجبت فكان حبا من طرف واحد
فلما يئست من حبها تزوجت ولكن ظل قلبها معلقا بوهم الحب الأول رغم ما وهبها الله من نعم..
زوج محب يفعل ما في وسعه لإرضائها، وطفل جميل كان حري بها أن يكون سببا في سعادتها
ولكن مالاح خيال الرجل الأول حتى باعت كل شيء وعرضت عليه نفسها كأي بضاعة رخيصة
فهرب منها وتركها تسير وحيدة في سراب ما بحسبه االظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا
فندم ندما شديدا.
قصة هادفة في قالب مشوق ـــ أجدت وأبدعت؟
دمت ودام ألقك.