ثناءُ الناسِ في الدُّنيا خَيالُ
فما يجدي البديعُ ولا الظِّلالُ
وطوبى للذي أثنتْ عليه
طيوبُ الخُلدِ إذ نادى الجَمالُ
فلا تَركَنْ هُديتَ إلى سَرابٍ
فإنَّ الباقياتِ هي المَنالُ