أمتنا لن تضيع

	مهما كان ياأمتى فلن تضعيى ولن تهونى. ومهما كان ياأمتى فلن تتركى من تعولى. بل سنظل سائرين على دربك لا محالة ... فلا تجزعى وكرامتك فى حمى ابناء ابرار...فلا تفزعى ان مات عنك مجاهد أو شهيد... فطالما احيا موته مئة شهيد... وسيرجع الماضى ، فكم أتوق الى ذاك الماضى التليد ! وسنسعد حينها بكل اشراق ، وسيكون لنا فى حاضرنا المجيد. حضارتنا وثقافتنا وكل ماهو مديد. ونترك الاهواء ونفرح بحال سعيد.

الأخ الكريم / عمر ضيف حافظ ..

رائع إحساسك هذا ، وثقتك بعودة أمتنا إلى ماضيها التليد ، أو لنقل بأن تبني لها مستقبل أفضل من هذا الحاضر الذي تردى بها ، وتمجيدك للمجاهدين في سبيل الله والوطن ..

ليتك أخي تترك لمشاعرك العنان ، تسير بقلمك على السطور دون تقيد بسجع ، فالنثر يتميز بهذه المساحة التي تعطيك مجالا أكبر للتعبير والإبداع ..

تقبل تحيتي ..

سيد عمر ضيف سلام الله عليك..

نسأل المولى سبحانه وتعالى أن يحمينا من أنفسنا ويريها الحق حقا والباطل زورا.. لتعمل عمل صدق يكشف غمة أمة طالت دهورا..
للأمانة أخي، قد غاب عن النص بعض الهمزات فوق حروف الألف خاصة..

شكرا لأمنية صادقة قرأتها معك هنا.. ودمت بخير..

لن تموت هذه الأمة مابقي الزمان , لأنها أمة خير الأنام صلى الله عليه وسلم
نص رائع , جزاك الله خيرا

العزيز عمر..
محاولة اخرى ارى بانها تجاهد وتكافح من اجل الوصول الى مبتغاها..
ولابد هي واصلة..
جاء النص بسيطا في طرحه ولغته، وهذا ليس بعيب انما امر مستحب،
مع ان الفكرة كموضوع ومضمون كبير، وشائك ويحتاج منا الى وقفات تاملية،
اجدك تباشر في طرح مشاعرك،
واسمح لي بهمسة اخرى،
انت تسير بخطى ثابتة فاستمر واستعن بقاموس لغوي لاغناء لغتك

دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

شدني العنوان
لا لن تموت الأمة .. لكن الإنسانية تموت !


أهلا بك وبقلمك بيننا أخي الأستاذ / عمر
محبتي واحترامي
شاهين

الفاضل .. عمر ضيف حافظ

جميل أن يكون لدينا الحس المرهف

بعودة أمتنا .. وأتمنى تمنياً من القلب

أن تعود أمتنا بالفعل

سيدي أحببت تفاؤلك هنا

تقديري واحترامي

الأديب الرائع: ضيف

فلنحتمى بجسد الأمل إذن

عله رصاص اليأس والظلم لا يرديه

فيسقط صريعا فوقنا


فتزهق روحنا.

شذى الوردة لهذا الأمل

د. نجلاء طمان