أستاذي الكبير :
الحريري ..
أشكر لك مرورك الذي يزيدني شرفا و يزيدني علما ..
حاولت التعديل ..
ولكن هل هذا جيد ؟
فأهل العشق في الأسوار
بالأغدار و الطعن
سيوف الليل تأسرهم
ليرفعوا راية الوهن
وتلقيهم ببحر الهم
بلا لوحٍ ولا عَونِ
و للأحلامِ شطئانٌ
تلاشت دونما رَسَنِ
انا والبدر و النجم
ضحايا الليل من قرن
وللمرة الثانيه .. أشكرك كثيرا ..
اختك:
غزل