الأستاذ الفاضل المبدع/ أبو ديما
في نصوص القرآن ..كثيرا كثيرا ما نجد ما يذهلنا
كيف لا وهو الكلام الموزون، الحكيم؟
وإن هذا لمن دلائل صدق الدعوة، التي للآن يجحدها الكثيرون...
فبين حنايا آيات القرآن ،نجد للإنسان الحكم والبيان،
ولكن..ذاك الإنسان يجحد..وفي طغيانه وإنكاره يمدد...ولو اتبع هذا الكلام لأسعد
فسبحان الله البديع المنان،
أنزل هذا القرآن باللغة العربية ، أفصح لغات الأقوام..في عصرها وحتى الآن..ثم نجد أنه منه نتعلم..ومنه تعلّموا..وهي ازينت به!
قد ضربَ لنا الأمثال وقربها من الأعين والقلوب..
ولكن، ينقصها من يفكر؟
جزيتَ الخير كله