قصة جميلة، صيغت بإحساس مرهف و فنية.
و رغم كل الألم المسيطر، و رغم نغمة حزن و شعور بالوحدة
و ربما اليأس، لكن يبقى الأمل غائرا بين السطور، ينبئ باستمرار الحياة
و تعلقنا بها رغم مرارة نحسها أحيانا في خلقنا.
سلم قلمك أخي المبدع فيصل