لم يخلقنا الله عبثا إن كنا لا شيء يذكر، ولا يمكن لأي أحد أن يقلل من شأن الآخر
ولو لم يكن من أمتنا العربية أذكياء ومثقفون واعون لما بقي لها حس يذكر،
ولا يمكن نكران أن النخب الواعية الذكية أو العاملة هي من تحرك عجلة البلدان الغربية.
المشكل ليس في الجرأة والذكاء والوعي، المشكل في الآذان والأيادي، فإن كانت حاضرة
سنتحرر من جمودنا وسنمضي قدما.
تقديري لشخصك أيضا.