اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نجلاء طمان مشاهدة المشاركة

أول محاولة لي في العامية, أرجو أن تحوز على إعجابكم
.....................
سؤال: وحشتك ؟؟؟
أسأل وحشتك ؟
تقول : حياتي
وحشتيني ، ما أنت عارفة!
أيوا عارفة
بس عايزة أشوف عنيك هايمة قبالي ،
وبسمة نايمة؛ تصحى تضحك
من سؤالي
وحشتيني
قولها تاني
وانتَ قاتلك الشوق قبالي
يزيد دلالي أكتر وأكتر
يلا قولها ، زيد وكرر
حُبي ليك يكبر ويكبر
وحشتيني
قولها يلاّ ... أبعت لقلبك
ألف فُلة من جَمالي
وحشتيني
قولها غني
أزرع في دمك شوق تاعبنى
يطرح فى عمرك هيام حاضنى
طول الليالي
يزيد دلالي أكتر وأكتر
يلا قولها زيد وكرر
حبي ليك
يكبر ويكبر
وحشتيني
قولها قول
عمرى يطول ألف مرة
يرقص فى عيني
شوق سنيني أحلى نظرة
أبعتها حايرة
تجيني غايرة من نسمة لامسة
ورد خدك
وَجْدي يلالي يزيد دلالي
أكتر وأكتر
يلا قولها زيد وكرر
حبي ليك
يكبر ويكبر
.....................

الرقيقة حد أوراق الورد
دكتورتنا الكبيره نجلاء طمان
تخطيت بها مراحل تؤكد أنها ليست المرة الأولى في العامية

غايه فى الرقه والإحساس غير المنقطع
فجاءت وحدة نفس متصلة
أشبعتها سحرا وجمالا ببساطة متناهية
لم يعد لك حجة
العامية تناديك أيتها الجميلة