ان كُنتُ لا أشكو ، فأنّ هواجسي أشكالُ حزنٍ بالتّبَسّمِ تحتمي
مازالَ للأطيارِ بينَ ملامحي عُشٌّ .. وغربانُ المواسمِ في دمي