متى نلتقي ؟

[move=right]متى نلتقـــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ي ؟؟[/move]

	انتظرتك .... لم تأت تحركت حدقات العين ... ببطء لم تلحظ سوى سراب ... خائف ... شمل المكان استغرق الزمن ... هل أراك ؟؟ .... هل تأتي ؟؟؟؟ أجبني ... فقد سئمت هواجس الانتظار انتظرتني كثيرا عدد الحصى والرمل والتراب أوصلت إليك فلِمَ هجرت اللحظ ؟؟؟؟ القابع في عيني سأبقى أنتظر ، وإن ، وإذا لم تأت اختلط ـ يا زمني ـ شكي باليقين أبحرت ـ بلا قارب ـ في تهجدات نخاعك ثمالتك هشيم عظمك قرارتك يقينك علمتني ـ يا حبيبُ ـ كثيرا من طباعي منذ طفولتي الكلمة ... بصياغتها .... بمعانيها المترامية الأطراف والهوى العذري ..... والحب ألهمتني جعلتك بين أضلعي وحدي وضممتني بين أضلعك وزرعتك بين القلب والشغاف تعلمت ... وتعلمت ... ثم تعلمت فتعلمت أدركت معاني الحروف ... وصلواتها هذه أنا

رائع وبديع حرفك استاذ حقي

دمت بهذا الألق

*
*
*

تحية واحــة
نــورا

جميل جدا خاطرتك أخي د.حقي

دمت رائعا

لك خالص تحياتي وتقديري المحمل بالورد

خالص التحايا ، لرقيق المعاني بالحروف

أخي الفاضل ـ د . حقي إسماعيل

لقد وجدت نثريتك عبارة عن حوارية بينها وبينه .

فأعطت هي من كلماتها الخير والجمال ؛ وأقتضب هو القول بإيجاز ؛ ففقدت

كقارئة معنى التواصل بينهم بالسؤال

وأغفر لي تلك الملاحظة ، فربما ما أعانية من شدة البرد كان هو سبب ذاك اللبس.
خالص التحايا والتقدير أخي الكريم

بعضها لاأمل من ذلك
مجرد عزف على وتر المشاعر

رائع وبديع حرفك استاذ حقي

دمت بهذا الألق

*
*
*

تحية واحــة
نــورا

شكرا رقيقا

خالص التحايا ، لرقيق المعاني بالحروف

أخي الفاضل ـ د . حقي إسماعيل

لقد وجدت نثريتك عبارة عن حوارية بينها وبينه .

فأعطت هي من كلماتها الخير والجمال ؛ وأقتضب هو القول بإيجاز ؛ ففقدت

كقارئة معنى التواصل بينهم بالسؤال

وأغفر لي تلك الملاحظة ، فربما ما أعانية من شدة البرد كان هو سبب ذاك اللبس.
خالص التحايا والتقدير أخي الكريم

هي حوارية يا سيدتي من جانبها لا من جانبه ، ولذلك التزم جانب السماع كما هي عادة العربي يحب من يمدحه ويصفه ، ولا أزي على هذا كي لا أفتق معاني الذات ، وسلامتك من البرد .
تحيات رقيقة لك

جميل جدا خاطرتك أخي د.حقي

دمت رائعا

لك خالص تحياتي وتقديري المحمل بالورد

الروعة في تواجدك بين أضلع هذه الحروف ، فتشقين مسرى للدم كي يتوزع على ألفاظي فتستمد الحياة كما الأخوة والأخوات المتداخلين .
سررت بوجودك

بعضها لاأمل من ذلك
مجرد عزف على وتر المشاعر

شكرا أخي على مداخلتك التي أعتز بها أيما اعتزاز وأشكر لك رأيك الذي سيثري نصوصي بعونه تعالى وتبارك .

تحياتي الدافئة في الجو البارد .

بعد أخذي للدواء


إسترجعت بعض المعاني التي أدخلت اللبس علىَّ .

فوجدتها رقيقة ، رقة النسيم ، وعذبة كماء النهر الصافي ؛ لا يتسنى له كدر سوى

طول إنتظار المحبوب .

دمت رائعاً أستاذي ؛


والشكر الجميل لجمال هذا الأتساع بالخلق الكريم .