يامكْمن الإحْساس أيْن سبيلك كيْف الطّريق الى الهوى وهواكِ
في غمرةِ الحبّ الجميل يهزّني طيرٌ يطير ملثّما بسماكِ
كيْف الوداد حبيبتي وأميرتي فلقدْ أتيت لنيل زهْر رضاك
يازهْرةَ العمرِ الجميل ودنْيتي أبْغي وصالاً يقتضيه نداكِ
إن كان حبّي عزّه الّا ابو ح ويقتضي جهدا الى مرْماكِ
فتأكّدي أنّي عزيز النفس لا يقوى عليّ تمرّدا إلّاكِ
وأنا الكريم ابْن الكريم تفهّمي أنّ الكريم اذا هوى يرْعاكِ
موردة الشيخ