السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أسعد الله مساءكم بكل خير أساتذتي
بناء على نصائح الأساتذة الكرام في هذا الصرح الكبير الرائع
أرغب بالإنضمام رغبة مني بالتعليم والإستفادة والتطور
ولكم جزيل الشكر وخالص التحايا.
شر فتك .. » بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» إحساس » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» المسح في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَا يَتْرُكُهُ العَابِرُونَ » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ضَيْمٌ » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» من أقوالي ٠٠ الطغيان والظلم » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العمر لحظة » بقلم زاهية » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صدى الرفيف » بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة خطف » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» إلى المتنبي » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أسعد الله مساءكم بكل خير أساتذتي
بناء على نصائح الأساتذة الكرام في هذا الصرح الكبير الرائع
أرغب بالإنضمام رغبة مني بالتعليم والإستفادة والتطور
ولكم جزيل الشكر وخالص التحايا.
أستغفر الله
عبرَ شقِّ الباب الحزين
صرخّ بِها الضوء
بعدما رآها غارقة بالعتمة
يُحلِقُ فوقها سِربٌ من الغربان
ينتظر أن تغتالها الوحشة
حتى يقتاتَ عليها !
أخي الكريم حسن
أحسنت و أجدت , فهذه تعد و مضة
و الومضة تتميز بوحدة الزمان و المكان و الحال .
فقط لي ملاحظة نحوية بلاغية و هي :
استبدال الفاء بحتى , لأن حتى هنا لا تفيد سرعة انقضاض الغربان المنتظرة ,
ففيها تراخ ..
كمن يقول ذهبت إلى البيت حتى أتعشى , و هذا لا يعني أني تعشيت فور وصولي ففيها سعة زمن ..
و نقول فتحت صنبور الماء فشربت , و قربت الورق مني فكتبت , و ذهبت إلى الفراش حتى أنام .
أنتظر جديدك ..
يسألُني الصباح عنكِ
عن نافذة الياسمين
المعلقة في خاصرة منزلكِ
عن درب النسيم
الذي تُحاصره رائحتك
عن الغياب وقصائد الشوق
التي تولد لحظة لقائك
أنا عربي
الشجاعة قناعي
الزيفُ أرضي
والوهمُ وطني
أنا عربي
مسلوبة حريتي
مباحٌ دمي
مجهولة هويتي
ومغيبٌ تاريخي
أنا عربي
.
.
ولاعزة لي إلا بِديني
نعم سيدي هيّ عادية جدًا
وليسّ فيها من الألوان الكثير
كانت رسالة بسيطة وملخص لِمّ يحدث للعرب
من تقهقر وذل وهوان
قد أصاب البلاد العربية
بعد أن كانت بلاد لها تاريخ عريق
بالشجاعة والأنتصارات والقوة
حتى تحولت إلى بلاد صامتة غارقة بالظلام
لن تنهض إلى أن تتمسك بدينها حق التمسك
حتى تعود قوية شامخة كما كانت ..
والجديد قادم بإذن الله
تقديري وأمتناني.