المرايا
صدق من بحث عن ذاته بمرايا غيره .
فالأعمال السامية تؤكد الوجود والذات ، مما تجعل الأنظار في إلتفات وإلتفاف ، فتنعكس الصورة لتتضح الرؤيا حقيقة لا سراب ؛ فيجد الضال ضالة ذاته خالدة بعيون النظار .
تحياتي لجميل النص وفكرة البحث عن الذات .
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
المرايا
صدق من بحث عن ذاته بمرايا غيره .
فالأعمال السامية تؤكد الوجود والذات ، مما تجعل الأنظار في إلتفات وإلتفاف ، فتنعكس الصورة لتتضح الرؤيا حقيقة لا سراب ؛ فيجد الضال ضالة ذاته خالدة بعيون النظار .
تحياتي لجميل النص وفكرة البحث عن الذات .
الأخ العزيز / جوتيار تمرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوتيار تمر
سعدت جدا بمرورك الكريم وقراءتك المتانية
ورأيك القيم
خالص شكري وتقديري
حسام القاضيأديب .. أحياناً
الأخ العزيز / سعيد أبو نعسةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد أبو نعسة
تحياتي لقلمك النبيل الذي تناول نصي بالشرح والتنوير
شهادتك أعتز بها جدا
دمت مبدعا وأخا عزيزا
الأخت المبدعة / عبلة محمد زقزوقالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة محمد زقزوق
أشكرك جدا لإهتمامك بنصي قراءة وتحليلا
واقول بصدق أن تحليلك الدقيق الرائع هذا قد أضفى على نصي الكثير فأناره وشرحه بحروف جميلة واعية.. حروف من نور أضافت إلى العمل إبداعا آخرا
دمت مبدعة متألقة
يخالجني احساس ما بأنك لا تكتب القصة - بل القصة هي التي تكتبك -وفي كل قصة أقرأها لك - أجدك تغازل من بعيد تقنية حداثية متطورة ويبدو النص للوهلة الأولى نصا كلاسيا ولكن سرعان مانكتشف أنه نص حداثي متطور - والفارق بين نصوصك والنصوص التي يدعي أصحابها الحداثة - أن الأخيرة - مفتعلة ومبتسرة ومجهضة - فتخرج موغلة في الضبابية وتصبح كالألغاز والأحاجي وتستعصي على الأفهام - ونص مثل الذي أمامنا فيه من تجارب العبث وفيه من الفنتازيا وانتظمه الرمز أيضا - القصة نموذج رائع للقصة التي نتمناها وتحتاج إلى وقفات متأنية لا مرور عابر
شكرا أيها المبدع الجميل
أراك يا صاحبي قد صعدت في مراقي التميز في مراياك ؛ وهذا واضح في الجمع بين المزاج النفسي لابن عصرنا ، والوصول إلى تحقيق انطباع الحقيقة على صفحات الذات..
هكذا أقرأ القاص المبدع حسام القاضي بين السطور ؛ ثروة من المشاعر ، وسمو في الفكرة، وارتباط بالمحيط ..
تعجبني هذه القصص ذات الحجم الصغير ، وذات البنية البسيطة ؛ لأنها تعبر عن رد فجائي وتلقائي للعالم والمعاناة الداخلية ، مع التوازي الموفق مع الحياة الحقيقية التي تمثل صلب العمل القصصي ..ومن أجمل ما يمتلكه حسام أن قصصه مشبعة بصفات التكوين الانفعالي ، مع فكر نير ، لا تراه في الكلمات ، بل فيما وراء الكلمات ، وفيها تحل الكلمة محل الصورة ، والانفعال يكمل العقل..
وعدتك أيها السامق أن أعود لأقرأ قصصك ، لأنني أجد فيها أنموذجا حيا للقصة المميزة ..
دم دائما بخير يا صديقي
أخي المبدع الرائع / مجديالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجدي محمود جعفر
بل انا من يشكرك على الكثير
على تنقيبك خلف قديمي هنا وبعثه إلى الوجود من جديد
والقراءة المتعمقة والمتخصصةمن ناقد قدير خبير مثلك
لقد أصبحت انتظر مرورك وتعقيبك القيم حتى أنني تمنيت
لو أستطيع الكتابة من جديد فقط لتقرأ لي .
دمت مبدعا رائعاً
وانساناً نبيلا
البحث عن مرآيا ترينا أنفسنا كما نتمنى لاوجود لها
ولهذا علينا أن نصنع من النفس مالاتحزننا رؤيته في كل المرايا
الأديب دائما حسام القاضي
توقفت مع قصتك هنا كثيراً وكان الإعجاب بها وبعمق التعبير عن مضمونها رفيقي
فتقبل خالص التقدير
ودمت أديباً مبدعا
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الأديب / حسام القاضي .
أتابع قصصك بشغف ، لا أملك إلا أن أبدي إعجابي ، أدمنت كتاباتك .
أنتظر الجديد بلهفة .
دمت بخير .
تقديري لشخصك الكريم .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الأستاذ الفاضل : حسام القاضي
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
جميل ورائع ما كتبت 000الى عطاء دائم ان شاء الله
مع كل الاحترام والتقدير
عبدالرحمن حسن