مطر من الإبداع
و أحاسيس جياشه طاهره لروحكِ ياألق
لكَ قلم نابض بالمشاعر
لاعدمناكِ فاطمه
محبتي وتقديري
تقديري واحترامي
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مطر من الإبداع
و أحاسيس جياشه طاهره لروحكِ ياألق
لكَ قلم نابض بالمشاعر
لاعدمناكِ فاطمه
محبتي وتقديري
تقديري واحترامي
نعم صدقت القول وأوصلت بأسلوب ماتع سلس كدأبك ما تريدين
بوركت مبدعتنا .. دومًا لقلمك نكهته المميزة موشاةٌ بالحكمة والجمال
مودتي وتقديري كما يليق
ماسة
دمت ودام قلمك الجميل
اقبلي مني تحية
و المصيبة يا ماستنا
أن سن المراهقة كان سابقا محددا قبل العشرين و بعدها بقليل
اليوم يراهقون في الخمسين
برأيي الحب الصادق لا يعرف عمرا
و المراهقة هي حالة نفسية عند ضعاف الشخصيات أو المجانين
و صرنا في زمن كله مراهق
تأملات بديعة
شكرا لك يا راقية
كل الاحترام والتقدير للانسان الذي يسكنك
ويحرك فينا كل معاني الانسانية
تحية واحترام
وأنا الذهاب المستمر إلى البلاد
وعليكم السلام أخي العزيز محمد فجر
سن المراهقة ,,,أي البحث المستميت عن الهوية الشخصية , تبدأ علميا من سن الثالثة عشرة ,وتنتهي عند العشرين أو فوق ذلك بقليل .
هناك من يظل يبحث عن نفسه مدى الحياة حتى في سن الكهولة ,وهذة تعتبر علميا اختلال ,,وعلة نفسية ,لا شك .
برأيي الحب الصادق لا يعرف عمرا
حالة الحب ,,حالة روحية سامية ,,وهي ليست اختلال ولا علة ,ولا نقصد بها المراهقة أبدا ,خاصة عندما تكون ثابتة حقيقية .
المراهقة هي عدم الإتزان ,,وضبابية الهدف ,أو الميل الشديد الاعقلاني لأمر معين .
شكرا لمداخلتك الجميلة أخي العزيز .
الإبداع في قراءتك يا صديقي
أسعدتني مداخلتك
ماسة