آمين ..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابرسبيل
الحبيب الدكتور محمد
لك الحب كله .. فأنت الخير كله .
قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
آمين ..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابرسبيل
الحبيب الدكتور محمد
لك الحب كله .. فأنت الخير كله .
هشام ....
ساحر حرفك وباهر هو بوحك
والحبيب أكرامي قال ماأرادت قلوبنا ... أن تبوح به
محبتي
الإنسان : موقف
إن المشيب إذا تصافح شعلةً ضمن اشتعال القلب والريعانِ لقي الصبا بحفاوة ونضارة في القلب تحسبه ربيع ثاني ولذا يقول على المجاز حكيمه إن الصبا في القلب والوجدانِ
الشاعر الرائع
هشام الشربيني
أبيات شفيفة
رقيقة
رائعة
نابعة من إحساس
مرهف
وشعور بالجمال
الأخ الفاضل / الأستاذ خليلالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي
ما السحر إلا صدى خلقك النبيل وظل حرفك الأصيل ..
دمتَ جميلا كما أنك بالفعل .
هذا هو هشام الشربيني
الذي عرفته
شاعر له مذاق خاص
وله أفكاره المميزة
وله مفرداته الهشامية المتألقة
أخي هشام
بالله عليك، لا تحرمنا من هذه الإبداعات.
الواحة تفخر بك، كما نفخر نحن بها.
في انتظار (كل) إبداعات هشام الشربيني على روابي الواحة الحبيبة.
زدنا زادك الله، فأنت لها، وهي لك.
تحياتي وحبي
مصطفى
أعود للاستمتاع بالقصيدة وللترحيب بعودتك أيها الحبيب
دامت الروائع وفي انتظار الجديد
على الرغم من انها قصيرة الا انها فاتنة ..بوركت و بورك الابداع
ما أعذب الخريف الذي صوّرته
كلمات المبدع هشام
أظن الربيع يندحر هنا
و يحيي أوراق الخريف البديعة
....
..
متميز صوتك أيها الشاعر
دمت بودّ