حالة من حالات اللاشئ
تبعثرت فى ذهنه الذكريات وتوالت بعدها صور حياته المنفلتة كشريط سينمائى خاطف ... فجأة توقف الشريط عند صورة معينة محبوبته "........." فى ثياب الزفاف تأملها وبعدها راح يتنازع بين قاتل و...............قتيل
موسى نجيب موسى
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
حالة من حالات اللاشئ
تبعثرت فى ذهنه الذكريات وتوالت بعدها صور حياته المنفلتة كشريط سينمائى خاطف ... فجأة توقف الشريط عند صورة معينة محبوبته "........." فى ثياب الزفاف تأملها وبعدها راح يتنازع بين قاتل و...............قتيل
موسى نجيب موسى
اخ موسى انها لوحة وجودية فائقة الدقة
محبتي وودي
مريم
أخي العزيز موسى
قصة مركزة و مكثفة و جميلة و لكن النهاية كانت غير واضحة:
وبعدها راح يتنازع بين قاتل و...............قتيل
موسى ...
وابداع كثير بحروف قليلة
فهمت النهاية على ان روحه تتنازع بين قاتل .... وقتيل
لعله هو الاثنان ..!!
ولعلها هى..!
ولعلهما معا...
رائعة بعكس عدد سطورها
دمت مبدعا
قصة الومضة المتقنة المعبرة والمكثفة
التي ادت غايتها بجمال
مودتي
يكفي التكثيف في (العنوان) ... مثل : لا شئ ، أو : حالة.
لم أفهم مقصد ترك الفراغات في النص (.......)
جاءت لفظة ( منفلتة ) في دلالة وصفية هي مفتاح النص .. الذي يختصر للمتلقي كل الحكاية ..
ارتبك ذهني مع لفظة ( معينة ) هل هي وصفية تنعت بها الصورة أم هي اسم محبوبته التي ينبغي ألا تسبق ، فتكون : (عند صورة محبوبته معينة )
أقول كل هذا ... لسبب وحيد ... أني أحببتُ هذا النص وكاتبه ... ولعلي كرهت القاتل والقتيل ..
سيدي الحبيب : الأستاذ موسى .. أتمنى أن ترضى خربشاتي .. عربون مودة خالصة لقلبك النبيل .
/
بالغ تقديري.
الإنسان : موقف
دفعته صورتها للتنازع بين قاتل سرق منه محبوته وقتيل هو هو بعد أن فقدها
هكذا قرأتها
شكرا لك أخي
بوركت
جميلة هي الرمزية التي تعطي اكثر من لون لنفس الصورة
لا شيء هي للحاضر
فقد كانت حبيبته
صورة زفافها
ثم حاضره الان قتال ونزاع مع الحبيبة التي اصبحت لا شيء
دمت بخير
مودتي وتقديري