سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية مكتوبة برحيق الورد
الصباح،
شمسُ حروفكَ لاتغرب عن شرفاتنا، دمتَ لنا ودامت عطاياك ..
ممتنة لمرورك النديّ
تقبّل خالصَ تقديري وامتناني
وألف باقة من الورد والندى
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية مكتوبة برحيق الورد
الصباح،
شمسُ حروفكَ لاتغرب عن شرفاتنا، دمتَ لنا ودامت عطاياك ..
ممتنة لمرورك النديّ
تقبّل خالصَ تقديري وامتناني
وألف باقة من الورد والندى
سلام الـلـه عليك ورحمته وبركاته
تحية مضمّخة بعبير الياسمين
علاء سالم،
ممتنة لمرورك النديّ، إنما الوفاءُ هيَ، كان لها لغةً ومازالَ حيّاً بروحها وحنانها العبقيْن للآن ..
لك خالصُ تقديري وامتناني
وألف باقة من الورد والندى
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية قطفتُها لكِ من قلبي
دخون،
أحبَّـكِ الذي أحببتِني فيـه ..
لاأجدُ ماأقولـه وقد غمرتِني بحنانك وطيبتـك، ونسجتِ لي من الشمسِ بساطاً ومن البسمةِ قوسَ قزحٍ بهيّ الألوان. جزاكِ ربّي عني خير الجزاء وجعلَ الفردوسَ بيتكِ والخيرَ في ركابك .
حفظكِ ربّي من الوجع وجعلَ حياتكِ كلَّها أزهاراً وجنانَ فرح، ولا أدمعَ لكِ عيناً إلاّ في خشيته .
أحبكِ في اللـه
لكِ خالصُ وعميقُ محبتي وتقديري
وألف باقة من الورد والندى
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية تنثر الفلَّ والريحان
ليلـى،
وقد سجّلتُ اسمكِ بقلبي، ممتنـة لمروركِ الأخضر .
دمتِ لنا ودامَ قلبُكِ الأبيض
لكِ خالصُ تقديري وودّي
وألف باقة من الورد والندى
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية تعبَقُ بالأريج
طـارق،
سعيدةٌ بمروركَ وحضورك بعدَ غياب، وأراكَ قد غبتَ عنا مرة أخرى، أفلا تعودُ من غيابكَ إلى أهلكَ وواحتك ؟؟
أمّا عن مدادي فهو مَحبّتكمْ جميعـاً، أنتمْ أهلَ واحتي الرحيقُ والفجرُ والياسمين والمداد. ممتنة أخي لعبِق حرفك، سننتظركَ جميعاً فلاتتأخر عنّا .
تحياتي العطرة لزهرتكَ
تقبّل عميقَ تقديري واعتزازي بك
وألف باقة من الدعاء والورد والندى
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية تفيضُ امتناناً ودعاءً
خليلَ واحتنـا،
عذراً إن كان الحزنُ الذي تسرّبَ من حرفي قد أدمى روحك الطاهرة، لكنها لحظاتُ بوحٍ جاشَ بها القلبُ فتساقطتْ تترى، ولمْ يسطِعْ قلمي حبسَ هطولها.
أكرمكَ ربّي ورعاكَ وجعل َالسعادةَ تاجاً على قلبك مدى الدهر ..
ممتنة لحرفٍ نقيّ ضمّختَ به حرفي
تقبّل خالصَ وعميقَ تقديري واعتزازي
وألف باقة من الورد والندى
بماذا أخبركِ ؟؟! بأنني كلّ صباحٍ أهرولُ إلى البئرِ القريبةِ مِنْ غيابكِ، أغرِفُ منها قدْرَ ما يسمحُ لي أميرُ الشّوق كيْ تهاجرَ عنّي الدمعاتُ ولوْ لبعضِ الوقت، أرتاحُ فيه من مشاكسةِ قطْرِها، مِنْ فيضِ قصيدِها ونثرِها، مِنْ مواسمِها التي أبتْ إلاّ التوقّـفَ عندَ فصلِ الشتاء، لتُنَصّبَه ملكاً على مواسمي ؟؟!
رحم الله أمك يا أسماء ، وأسكنها جنة الفردوس بلا حساب..
ما أروعها من لغة شاعرية ، تنضح رقة وعطفا ومحبة..
ما أروعه من انسجام لذيذ بين ينبوع بيانك ونبضات قلبك..
كم أنت مدهشة !!
خالص محبتي وتقديري
الأديبة / أسماء
السلام عليكم
يكاد حبر الكتابة يسيل لولا طبع مادته , هكذا هو بوح القلوب يأبى أن يستقرَّ في حيز السطور وله انجذاب إلى مستودع الشعورِ , وما حياة المرْءِ إلا حياتان هو في محيطه وهذا مغلوبٌ بالماديات , وقلبُه في محيط جسده وهذا هو الذي يجعل للحياة الأولى معنى فإلم يكن فكفى بالثانية حياةً إنسانية . ومادعاني إلى هذه الرؤية إلا لأنك في جلِّ كتاباتكِ تغدقين على الثانية غيثَ الأحاسيس فَتنضرَ الإنسانيةُ للمرءِ وَيَتنَفَّسَ فكرُهُ نَقَاءَ العَيْش ..
رحم الله أمك وأمهاتنا جميعا
لك التحية
أختي الكريمة أسماء
الموت لا يمسح أثر الصالحين أبدا
رحم الله من رحل وكلل بالصبر المقيم
إنك تدمي جراحا قديمة في قلوب مكلومة
لله درّك شاعرة وناثرة
لك الف باقة من الورد الندي
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية مكتوبة بمداد القلب
نوريـة القريبة من القلب دائماً
بوركتِ دائماً ياطيبة القلب، تحيتك تعني لي الكثير، ووجودك يعني لي أكثـر !
الشكر لكِ أنتِ، لأنك سكبتِ عطورَ القلب هنا فباحَ المكانُ بنقائك .
هكذا هو الرحيل دائماً، يستفزّ كلّ مساحاتِ الصمتِ لتخرج من هدوئها.
حفظكِ ربّي
تقبّلي خالصَ تقديري وامتناني
وألف باقة من الورد والندى