يعاني الشاعر المهندس مصطفى بطحيش من ((فيروس متسلل , يدمر ملفات البيانات , حجبني عن الشبكة)) منقول بالنص ولا زالت المقاومة مستمرة..
في حين تشير بعض الأنباء من مراسلنا في الشقيقة سوريا إلى أن هناك بعض الملفات مهددة بالضياع، وأن هناك بيانات مهمة جدا يعتمد عليها الشاعر في عملياته الفكرية والعلمية الخاصة بعمله سقطت بين أيادي العدو، ولكن لدينا معلومات مؤكدة أنه قد يتم تخليصها والفوز أخيراً..
وفي برنامج "مين ضد مين" إخراجي واختراعي "كمان" قال أحد المحللين الوهميين: "يبدو أن الفيروسات تتقصد هذا الرجل بالذات؛ فهو دائما ما يحذر من الفيروسات على صفحات المنتدى الذي يسمى بالواحة، وبما أن هذا المنتدى له صيته وشهرته وفيه ناس أحبهم كثيرا -عفوا الجملة السالفة لي أنا- بما أنه دخلها حتى الآن الملايين ويطلعون على موضوعات المهندس المذكور فقد أحست الدول الفيروسية والشركات المنتجة أنها في خطر إذ زادت المقاومة والوعي بالأخطار القائمة، فقررت أن تأكل الكتف من الموضع الصحيح.. وأن تكسر أرجل الحصان فيسقط..
لكن..
تصلني رسالة خاصة من أحد المهتمين بالموضوع على إميلي ونشكر كل من يشارك معنا بإميلات أو (غيره) في البرنامج الموقع أعلاه..
أقصد المذكور أعلاه..
حتى الآن لا جديد..
إلا أنه وباسم كل من يحب شاعر الطيب مصطفى نتوجه بالدعاء له بالخير وحسن المخرج أن يفتح الله عليه ويمحق الغزاة ويرد كيد العادين في نحورهم.. وأن يجد (شوية) برامج أنتي فيروس (ولا) سباي بنت حلال تعينه في أزمته..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته