دُكْتور مُصْطَفى
نَصٌّ باذِخٌ وفائِضٌ بِالحَقيقةِ ، والجَرائِدُ تُبَعْثِرُ قُوَّتنا كالشَّظايا !
ثُمَّ أدْمنا الأخْبارَ العاجلةْ !
تَحيَّتي يا ذا السَّماءِ
كُنْتُ هُنا / رُقيَّـة
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
دُكْتور مُصْطَفى
نَصٌّ باذِخٌ وفائِضٌ بِالحَقيقةِ ، والجَرائِدُ تُبَعْثِرُ قُوَّتنا كالشَّظايا !
ثُمَّ أدْمنا الأخْبارَ العاجلةْ !
تَحيَّتي يا ذا السَّماءِ
كُنْتُ هُنا / رُقيَّـة
دكتور مصطفى
.............
ما أجملك
وما أشعرك
كلمات مستشرفة لعالمنا اليوم ... واقع و ضمير ، خيال و حدود ، أمانٍ و قراصنة ..
تشرّفت بوجودي في صفحاتك وادّاً أن أعود إليها أكثر ، لأقرأ المزيد ..
بارك الله قلمك و فكرك .. تحياتي
أسجل إعجابي المتنامي بهذا الجمال وهاذي السطور ..
دام الجمال لحرفك سيدي مصطفى ..
ولشعرك اللامع عمودا وتفعيلة ..
تقديري
فأتعس مازار الهوى قلب عاشق = وألطف مازار الهوى قلب شاعر
لا فض فوك يا دكتور مصطفى
أرى المأساة مركبة هنا
فهذه الصحف لا تكتفي بسيل الكآبة الذي تجرفنا به كل صباح
بل إن كثيرا من هذه الصحف لا تحمل هم الأمة
وهي إلى الهدم أقرب منها إلى البناء
نفع الله الأمة بأدبك وبارك فيك
شكرا لك على هذا الإبداع مهما نكأ الجراح
د. مصطفى عراقي الحبيب الشاعر القدير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مقروءة لدي قديمًا وقد عدت مجددًا أطلع عليها بحيث تكفنيني الاطلاع على الجرائد اليومية , وكأنها أخبار يوم واحدٍ لا ينقضي فهي ذات الأحداث التي تتكرر وتجعل من المرء سجين أطراف الجريدة , ومما يؤكد لي ذلك في نصك هي الرموز المستخدمة للشخصيات المفسدة في الأرض المعادية للهدى والسلام المستبدة , وكأنَّ هذه الرموز لم تمت بل هي لم تمت إلا جسدًا , فشخصياتهم باقية تُرتدى بتسويل الأنفس وإضلال الشياطين , وسيظل المسلم الباحث عن السلام والحقِّ والصلاح رهين العناء من هذه الرموز ما لمْ يمتثل لأمر الله حقَّ الامتثال كما امتثل أنبياء الله والصالحون من بعدهم فكانت لهم الغلبة والسيادة والحكم العادل المؤدي إلى الحياةِ المرتضاةِ شرعًا وعقلًا وعرفًا , غير أنَّ الحياة الدنيا دار ابتلاءٍ لدار بقاءٍ والعاقبة للمتقين . نسأل الله أن نكون من المحسنين أعمالا حقًّا لا ظنًّا .
تحياتي لك على نصٍّ لخص محتوى الجرائد الطائلة حقبتها .
لك والود والتقدير