دُكْتور مُصْطَفى
نَصٌّ باذِخٌ وفائِضٌ بِالحَقيقةِ ، والجَرائِدُ تُبَعْثِرُ قُوَّتنا كالشَّظايا !
ثُمَّ أدْمنا الأخْبارَ العاجلةْ !
تَحيَّتي يا ذا السَّماءِ
كُنْتُ هُنا / رُقيَّـة
قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
دُكْتور مُصْطَفى
نَصٌّ باذِخٌ وفائِضٌ بِالحَقيقةِ ، والجَرائِدُ تُبَعْثِرُ قُوَّتنا كالشَّظايا !
ثُمَّ أدْمنا الأخْبارَ العاجلةْ !
تَحيَّتي يا ذا السَّماءِ
كُنْتُ هُنا / رُقيَّـة
دكتور مصطفى
.............
ما أجملك
وما أشعرك
كلمات مستشرفة لعالمنا اليوم ... واقع و ضمير ، خيال و حدود ، أمانٍ و قراصنة ..
تشرّفت بوجودي في صفحاتك وادّاً أن أعود إليها أكثر ، لأقرأ المزيد ..
بارك الله قلمك و فكرك .. تحياتي
أسجل إعجابي المتنامي بهذا الجمال وهاذي السطور ..
دام الجمال لحرفك سيدي مصطفى ..
ولشعرك اللامع عمودا وتفعيلة ..
تقديري
فأتعس مازار الهوى قلب عاشق = وألطف مازار الهوى قلب شاعر
لا فض فوك يا دكتور مصطفى
أرى المأساة مركبة هنا
فهذه الصحف لا تكتفي بسيل الكآبة الذي تجرفنا به كل صباح
بل إن كثيرا من هذه الصحف لا تحمل هم الأمة
وهي إلى الهدم أقرب منها إلى البناء
نفع الله الأمة بأدبك وبارك فيك
شكرا لك على هذا الإبداع مهما نكأ الجراح
د. مصطفى عراقي الحبيب الشاعر القدير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مقروءة لدي قديمًا وقد عدت مجددًا أطلع عليها بحيث تكفنيني الاطلاع على الجرائد اليومية , وكأنها أخبار يوم واحدٍ لا ينقضي فهي ذات الأحداث التي تتكرر وتجعل من المرء سجين أطراف الجريدة , ومما يؤكد لي ذلك في نصك هي الرموز المستخدمة للشخصيات المفسدة في الأرض المعادية للهدى والسلام المستبدة , وكأنَّ هذه الرموز لم تمت بل هي لم تمت إلا جسدًا , فشخصياتهم باقية تُرتدى بتسويل الأنفس وإضلال الشياطين , وسيظل المسلم الباحث عن السلام والحقِّ والصلاح رهين العناء من هذه الرموز ما لمْ يمتثل لأمر الله حقَّ الامتثال كما امتثل أنبياء الله والصالحون من بعدهم فكانت لهم الغلبة والسيادة والحكم العادل المؤدي إلى الحياةِ المرتضاةِ شرعًا وعقلًا وعرفًا , غير أنَّ الحياة الدنيا دار ابتلاءٍ لدار بقاءٍ والعاقبة للمتقين . نسأل الله أن نكون من المحسنين أعمالا حقًّا لا ظنًّا .
تحياتي لك على نصٍّ لخص محتوى الجرائد الطائلة حقبتها .
لك والود والتقدير