:::: الحــــالم ::::

هم بائعوا الضمير
بائعوا القيم
باسم الحضارة
ابتدعوا القذارة
بالقيم والمبدأ
اشتروا المنصب والسيارة
بئس التاجر
والتجارة.
تحية وشذى

الوردة السوداء.

الأديبة القديرة نجلاء طمان



هؤلاء في كل مكان وزمان
وقد ابتلانا الله بهم
وابتليت بهم الأوطان


تقديري وشكري لمرورك
وعذراً لتأخري بالرد

لم تعد غزة وحدها ميدان مجون الممزقين أوطاننا وشعوبنا

قصة سامقة الهدف رائقة السرد نجح الكاتب منذ عتبتها باستدراج المتلقي لجو الصورة بعميق دلالاته، وبالابتسامة السوداء على الوجه الذي غطى قلبا أسودا أسدل ستارة الأسى على المشهد بكلّيته

دمت مبدعا أيها الكريم

تحاياي

الأديبة القديرة : ربيحة الرفاعي

أشكرك على كرمك البالغ معي ، وشكراً لاهتمامك الذي يدل على نبلك وأصلك

نسأل الله أن يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن ، وأن يجنبنا الله شر هؤلاء .. المذكور هنا أو هناك



كل الود أيتها الغالية

كثر الرّاقصون على الجراح ...
قصّة مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي

القديرة كاملة

ولا زالوا يرقصون .....
والشعوب للأسف ... لم تستفق بعد ..



تحيتي أيتها الغالية

أصبح هناك حالم في كل قطر عربي ليس في غزة فقط يتمنى أن يشعل نار الفتنة بين أفراد الشعب الواحد وأن يجعل النار مستعرة بيزداد رصيده عند أسياده
استدراج رائع وسرد ماتع وخاتمة مباغتة زادت من جمال النص
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

الأخت الفاضلة والأديبة القديرة آمال المصري


نعم انهم في كل قطر .. وفي كل مكان ، والشعوب على حالها ، تبحث عن جلاديها ..
وتتمسك بما يفرقها أكثر ..

سررت لرأيك في النص

خالص الود والتقدير لقلبك الكبير وأدبك الجم

الأحلام الشريرة تتغذى عليها العقول المريضة
ستشتعل غزة بهم يوما
قلم حر يستحق احناء الهامة وليس القبعة فقط
دمت بخير
مودتي وتقديري

الزميلة العزيزة : خلود جمعة


الأحلام الشريرة تتغذى عليها الشعوب المريضة أيضاً .. الشعوب التي الفت الاستكانة للحاكم مهما فعل ، استأنست لحكمه مهما قال في السر أو العلن ..


سررت لرأيك الذي أعتز به حقا ، وظل ممتناً لك دائماً ..

أشكرك

الشمس تحاول التسلل من النافذة التي أسدلت الستائر عليها فمنعت حتى دخول الهواء

هنا خيال خصب رائع

لن تدخل الشمس لتضئ قلوب مظلمة سوداء اتشحت بالخيانة
تتمنى أن تنتشر الفتنة لتحقيق مبتغاها الخبيث
نص مكثف وقفلة حادة ومشهد مسلط على جرح صادق العمق والنزف.
أحي دقة تصويرك وسمو يراعك.