مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الشاعر الأديب : محمدعثمان جبريل
إسقاط سياسى رائع مغلف بسخرية لازعة وممتعة فى ذات الوقت...هذه السخرية لم تحجب أبدا الهدف
الأساسى للقصيدة بل استقبل المتلقى القصيدة من الشاعر كما يريد هو إيصالها له..ولكن فى جو من
الابتسامة التى خففت كثيرا من الضغوط النفسية التى تضغط بقوة على صدر كلا من الشاعر والمتلقى
فى وقت واحد. بدأت الغنائية بأسلوب أمر وانتهت بنفس الأسلوب الآمر...فى إيحائية رائعة من الشاعر
أنه حاول وفشل فترك الآن المحاولة للبيك ربما تأتى بالحب وهو مدرك تماما أنها لن تأتى. يغلب اليأس
المرير على الكاتب جاء ذلك موحيا فى كثيرا من عباراته ...ويتمزق احساس الكاتب بين واقع مظلم
ورغبة أكيدة فى زوال الرمز السياسى المستبد المتمثل فى البيك. وبالرغم من كون الكاتب أحاط
غنائيته بالسخرية إلا إن شيوع اليأس كان واضحا جدا فى القصيدة لدرجة أعدمت الأمل بالكامل فى
نفس الشاعر فى تحقيق العدل والحق المتمثل فى حب البيك. وفق الشاعرالى حد كبير فى اختيار
الفعل "علمنى" فالتعليم يحتاج وقتا وجهدا من كل من المعلم والمتعلم...وهذا تقرير كامل باليأس،
فرحلة التعليم هنا طويلة ..ومن يصبر؟. جاءت الغنائية بسيطة وواضحة فى تراكيبها وعبارتها
وبلاغيتها بعدت عن التعقيد أيضا لم ألمس خلل فى الوزن الموسيقى.
شذى من الوردة للشاعر المبدع
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
الأستاذ الأديب الحبيب الديدامونى
سأعلق على تحليلك من منظور المتلقى ... لا صاحب العمل ...
تحليلك أعطى لهذا النص الذى قد نختلف على قيمته .. قيمة لا يختلف عليها
مع مودتى وتقديرى
الأديبة نجلاء طمان
هنا حدث ما يتناه أى شاعر ...
متلق .. يقرأه بعين متفتحه .. وروح حساسة و عقل واع .. يأخذ النص بجدية الشريك .. لا بل المالك الأصلى له .. يحنو عليه .. ويراه بنظرة الباحث عن مواطن الجمال .. لا بعين الصياد الذى يبحث عن نقطة ضعف فى فريسته لينقض عليها ذبحا وتقتيلا ..
قراءة .. جعلتنى أرى نصى بعين أخرى .. وأحبه .. كقارئ محايد ..
أشكرك شكر المعترف بالجميل
فتقبلى تقديرى ومودتى
لا اختلاف يا صديقى على قيمة النص
لنه يملك عناصر الإبداع
وأنت شاعر يدرك ما يكتب
فلك الود .. وأنت الأصل كمبدع وموجد للنص
وما النقاد .. إلا تابع .. قد يرى فى النص ما لا يراه صاحبه
وصدق قول المتنبى
أنام ملء جفونى عن شواردها
النقد ردة فعل على قراءة يا صديقى الجميل
كل الود
رسول الله أسألك الشفاعة = وقربا منك يا نهر الوداعة