تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأستاذ الفاضل مصطفى عراقي
للأمانة الأدبية والإنسانية والشرعية أمام الله تعالى لا أعرف أن للدكتورة سعاد الصباح قصيدة أو ديوان بذات الإسم وذلك ربما لأنني لم أقرأ لها إلا نصوص قليلة جدا وغير مطلع على انتاجها الشعري
وجزاك الله خيرا لهذا التنويه مع خالص اعتذاري
الأحباب ليسوا سوى قنابل موقوتة للحزن والفرح فهل من الحكمة أن نزرعهم فى الحنايا
الأخت الكريمة مرحة عبد الوهاب
أكثر مايسعد الكاتب هو القراءة العميقة للنص من ناحية القارئ..
يشعر معها الكاتب أن تعبه لم يذهب هباءا
وأن كل لحظة معاناة عاشها الكاتب مع شخوصه حتى يستطيع أن يقدمها للناس لتؤدي رسالتها ناحية المجتمع قد نجحت.
قراءتك وتحليلاتك بالغة العمق والنضج أسعدتني جدا وجعلتني أقرؤها لمرات عديدة.
نعم مرحة لقد عشت مع بطلة القصة معاناتها لحظة بلحظة وآهة بأهة.. وضحكت معها وبكيت معها.. ذلك لأن الإحساس بالوحدة والشعور بالاحتياج والمرارات الحياتية هو شعور إنساني.. ليس قاصرا على المرأة دون الرجل وإن كان يتجلى بعمق فى المرأة ولذلك كثيرا مانلجأ لتصوير تلك اللحظات الإنسانية المؤلمة من خلال المرأة...
شرف فتافيت امرأة مرورك وتعليقك
شكرا جزيلا على مرورك وأتمنى أن أرى تعليقاتك في نصوصي دائما...
قصة وصفت معاناة البطلة بمهارة جعلتنا نعيش أحاسيسها ونتقمصها
وأسلوب جميل مميز وسرد مشوق
شعرت بنفسي مأسورة للقصة حتى نهايتها
شكرا لك أخي
بوركت
هذه ليست أول مرة أقرأ لك نصا تغوص فيه داخل مشاعر الأنثى وتعبر عنها
بمقدرة غير عادية تستطيع أن تتغلغل داخلها وتعبر عن كل أحاسيسها ومشاعرها.
وهنا ومن خلال تلك المذكرات جعلتنا نتعايش معها لحظة بلحظة ونستشعر وحدتها ، واحتياجها
للحب وآمالها في تكوين أسرة وألام الإنتظار .. وكل معاناتها
عشت امام سحر اللغة وبراعة التعبير متعة لا تدانيها متعة
لقلمك أسلوب جميل، ولخيالك القدرة على اقتناص المتلقي فتجعله يتذوق
ويذوب بين الحروف
القصة أكثر من رائعة لغة وأسلوبا وسردا وحبكة
كتبت فأبدعت وأمتعت فشكرا لك
ولك تحياتي وكل تقديري.
أخي وصديقي الاستاذ عصام عبد الحميد أديب لامع وحاذق ومحلل اجتماعي من طراز فريد له أعمال أدبية عديدة منشورة منها مجموعات قصصية ( فتافيت امرأة) و(زوجتك نفسي) و(هان الود) وقصتان بعنوان (منازل للحب) وأخيرا رواية بعنوان: (عزة متلازمة القلب المنكسر) ناهيك عن المشاركات في المجموعات الجماعية
عصام يحرمنا منه طويلا هنا .. أتمنى لو يعود بإطلالته الشيقة ليمتعنا بسرده ونقده؛؛؛
هل تكفيني كلمة أحبك وأنا أقتات على حبك!روحي تحيا بحبك،قلبي يدق به، حياتي لحبك