قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كانت كلماتكِ هنا يا آمال الأمل هنا قطراتٍ من نور انسابت فوق الكلمات تضيئها.
هي الأرض يا نقية تتحمل منا ملا تتحمله نفوسنا الضعيفة, أحببت أن أناديها لأستمد من ندائها القوة على الاستمرار حتى وإن لم تسمعني, وحتى إن سمعتني ولم ترد!
ناديتُ أنا ولست نادمة !
لكِ الحب في الله, يرعاكَ ربي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
د نجلاء وهل هناك أجمل وأحلى من هذا الحنين وهذا الشوق ؟ الحنين الموغل في الطفوله الشقية المتقلبة في أحضان حنان الأرض؟ذكرتني بحنين أمي عندما كانت تكلمنا عن ارضها وكرومها وزرعها أيام الطفولة!
كانت تشرق بدموعها مرة تلو المرة,, لأن أمي لا تحزم حقائبها للعودة, فأرضهاأمست ملك الاحتلال البغيض.
كنت أواسيها فأقول ,,أن لديها ذكريات حلوة, ماذا لدينا نحن أجيال ما بعد النكبة؟؟؟
بوح رائع
كلمات جميلة
دمت بهذا العطاء
ماسة
وبلدنا على الترعة بتغسل شعرها
جانا نهار مقدرش يدفع مهرها
(( الشاعر عبد الرحمن الابنودى))
فى لحظة من قرأتك المبدعة
انتقلت الى الارض الطيبة الى القرية الصغيرة البريئة
كم احببناها وكم اتعبناها
وكم سخرنا منها
ومقدرناش ندفع مهرها
من قلب مقاتل يحمل على صدرة ارفع الاوسمة
وسام نجمة الشرف من عبد الناصر
ووسام نجمة سيناء من السادات
وجرح غائر بالقلب
والله ماعرفناش للان ندفع مهرها
تحياتى نجلاء
د. نجلاء طمان
الارض ام قاسية لا نستطيع عقوقها
تراها سمعت ندءات ناضجة وغفرت هروب طفلة ؟
ترى من يأوِّل عشق طينٍ غير عاشقةٍ للجذر للتاريخ للحلم
من يحل شيفرة رقصة نبضٍ على سلالم طائرةٍ حطَّت للتو على اسفلتٍ ساخنٍ سواها
تلك التي لا تخلو حقائبها من كمشة حنين تعتنقها أنى أناخت بها المراكب
اعذريني هي همسات من قرأ كل حرفٍ من نصك البديع بقلبه وعيون غربة روحه
رائعٌ سيدتي ما غزلتِ بالياسمين والسنابل والتوت والطين
مودتي أختاه وإعجابي بلاحدود
عندما تقع في قبضتي جوهرة سنية كتلك لايفوتني أن استجمع من فيضها الجمال
ما أبهى نبضاتك الحية الحيية والانتماء للطين والأرض
رغم قسوتها فالإقبال عليها والتمرغ في أحضانها أكيد
دام ألقك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي