أيا وردتي السوداء
أريدكِ من بين ورود الدنيا
أعشق عطركِ القابع بأنفاسي
أتنفس شذاكِ
فلا تتركيني فأنا بدونكِ ضائعة
!
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أيا وردتي السوداء
أريدكِ من بين ورود الدنيا
أعشق عطركِ القابع بأنفاسي
أتنفس شذاكِ
فلا تتركيني فأنا بدونكِ ضائعة
!
لا تقربي الفهم \ 10
هذا ء-ا-س-م-ل-ا
لاأجيد التذكر بقدر ما أجيد الغيبوبة...
لاأجيد الحضور بقدر ما أتقن الغياب...
لاأجدك بقدر ما أجد نفسي فوق ثراك...
لا أجيد غير الثرثرة المسكونة بالجن...
في انتظار قصص الأولين والآخرين...
يأتيني البرد بزكام خريفي من جهة الذاكرة...
كم أحب أن أتناسى مدنك القديمة...
حيث لاأزقة تحتويني ولا منازل تأويني...
Yanni - Dance with a stranger - Royal Albert Hall, London
من أصعب الأمور أن يكتب المرء بالألم لا بالقلم
ولا أخفيكم .. أخاف أن أكتب بالألم .. لئلا أثير أوجاعكم
أشكرك غاليتي ..
...... الى هنا
مع تحياتي ... ناريمان الشريف
ألم التكلس في أبجديات الحياة حتى في مشاعرنا, استحال إلى مشنقة تجرجرنا في أنفاق اللاهواء؛ تحرمنا الشهيق.ويبقى الأمل في كسرة هواء لرئاتنا المتهالكة؛ محكومًا بسياط الطين.
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
ويبقى الأمل دربا أقسى من اليأس
لأنه صعود للذرى
وللعلا
يبقى حاديا للغرباء أن هلموا إليّ
بما تحملون من الألم زادا
ومن الشوق راحلة
ومن الغربة باعثا على الوصول
وكان صداه يتردد في آفاق النجوى:
كم ذا أحبكم يا أيها الغرباء!
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
متهمٌ صوتُ الناي
ببكاءٍ وعويل
و أنين نشيج
شقَّ جسدًا للسهرِ هزيلا
وأرَّق صيادًا في عرضِ النيل
منذ الأبدِ يخيطُ شباكَه
بأيدٍ من غيرِ بنان
وخيطٍ مهترئٍ لعراكِه
مع حوتِ المالِ والغيلان
متهمة تجاويفُ الناي
بعناقِ أناملِ فنان
وثغرٍ يلتصقُ بثغر
يتأوهُ... يزفر
يستعرُ بشلالِ نيران
وبأن الصوتَ أدار من الشجن رؤوسًا
فسقاها من الدمع كؤوسًا
من وجعِ الذكرى من الأحزان
متهمٌ صوتُ الناي والساهرُ والفنان...
..وتظل مسبحة الاتهامات لا نهاية لها