أيا وردتي السوداء
أريدكِ من بين ورود الدنيا
أعشق عطركِ القابع بأنفاسي
أتنفس شذاكِ
فلا تتركيني فأنا بدونكِ ضائعة
!
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
أيا وردتي السوداء
أريدكِ من بين ورود الدنيا
أعشق عطركِ القابع بأنفاسي
أتنفس شذاكِ
فلا تتركيني فأنا بدونكِ ضائعة
!
لا تقربي الفهم \ 10
هذا ء-ا-س-م-ل-ا
لاأجيد التذكر بقدر ما أجيد الغيبوبة...
لاأجيد الحضور بقدر ما أتقن الغياب...
لاأجدك بقدر ما أجد نفسي فوق ثراك...
لا أجيد غير الثرثرة المسكونة بالجن...
في انتظار قصص الأولين والآخرين...
يأتيني البرد بزكام خريفي من جهة الذاكرة...
كم أحب أن أتناسى مدنك القديمة...
حيث لاأزقة تحتويني ولا منازل تأويني...
Yanni - Dance with a stranger - Royal Albert Hall, London
من أصعب الأمور أن يكتب المرء بالألم لا بالقلم
ولا أخفيكم .. أخاف أن أكتب بالألم .. لئلا أثير أوجاعكم
أشكرك غاليتي ..
...... الى هنا
مع تحياتي ... ناريمان الشريف
ألم التكلس في أبجديات الحياة حتى في مشاعرنا, استحال إلى مشنقة تجرجرنا في أنفاق اللاهواء؛ تحرمنا الشهيق.ويبقى الأمل في كسرة هواء لرئاتنا المتهالكة؛ محكومًا بسياط الطين.
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
ويبقى الأمل دربا أقسى من اليأس
لأنه صعود للذرى
وللعلا
يبقى حاديا للغرباء أن هلموا إليّ
بما تحملون من الألم زادا
ومن الشوق راحلة
ومن الغربة باعثا على الوصول
وكان صداه يتردد في آفاق النجوى:
كم ذا أحبكم يا أيها الغرباء!
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
متهمٌ صوتُ الناي
ببكاءٍ وعويل
و أنين نشيج
شقَّ جسدًا للسهرِ هزيلا
وأرَّق صيادًا في عرضِ النيل
منذ الأبدِ يخيطُ شباكَه
بأيدٍ من غيرِ بنان
وخيطٍ مهترئٍ لعراكِه
مع حوتِ المالِ والغيلان
متهمة تجاويفُ الناي
بعناقِ أناملِ فنان
وثغرٍ يلتصقُ بثغر
يتأوهُ... يزفر
يستعرُ بشلالِ نيران
وبأن الصوتَ أدار من الشجن رؤوسًا
فسقاها من الدمع كؤوسًا
من وجعِ الذكرى من الأحزان
متهمٌ صوتُ الناي والساهرُ والفنان...
..وتظل مسبحة الاتهامات لا نهاية لها