مشهد من حياة مشاهد للتلفاز ومن منا نحن ليس مشاهد تمتدّ حياته مع حياة الأبطال والإشهار والحياة الإفتراضيّة...
هذا أدب يتناول بجرءة وقدرة فائقة مسألة من مسائل ما بعد الحداثة
دمت أخي ابن الدين مبدعا متألّقا
سعيد محمد الجندوبي
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
مشهد من حياة مشاهد للتلفاز ومن منا نحن ليس مشاهد تمتدّ حياته مع حياة الأبطال والإشهار والحياة الإفتراضيّة...
هذا أدب يتناول بجرءة وقدرة فائقة مسألة من مسائل ما بعد الحداثة
دمت أخي ابن الدين مبدعا متألّقا
سعيد محمد الجندوبي
لك مني كل الشكر على قراءتك الواعية و الثاقبة في مكامن القصة.نعم كلنا مسلوبين بالتلفازو بأبطاله الوهميين و نسينا واقعنا المرير بل لم نعد نحس به. لك مني الف تحية
أخي الأديب / ابن الدين علي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لن أستطع إضافة الكثير بعد القراءات الثرية التي سبقتني..
قامت قصتك على مقابلة بين الداخل والخارج ..بين الواقع والخيال
بين صقيع الواقع وآلامه ودفء الخيال و أوهامه..
نعم كثيراً ما نغلق النافذة لننسى ما خارجها من اوجاع ،ثم نعيش حياتنا
كأن شيءً لم يكن ..
شدتني قصتك بحق ، ولكن ولتسمح لي اخي الكريم..
كنت اود ان ارى صراعاً قائماً بين الواقع والخيال بمعني ان يظل الرواي
ينتقل بين المشهدين الخارجي والداخلي لا أن يستسلم للداخلي مرة واحدة هكذا
بل يشده الخيال فترة ليجذبه الواقع مرة ليعيشه ثم يرتد إلى الخيال وهكذا يتم تصعيد
الحدث في القصة فنعرفها على فترات حتى نصل للنهاية (أسلوب التقطيع)، وبذا يستمر عنصر التشويق
في العمل أطول مدة ، ولي رأي في النهاية ـ برغم نجاحها ـ فقد كنت أفضل
ان تكون بلا تدخل من الكاتب:
"خُتم بجملة كتبت بخط جميل و جذاب مضمونه: عاش البطل و زوجته في ثبات و نبات و خلفا أولاد و بنات."
كنت اتمنى ان يعبر عن ذلك مشهد في الفيلم بدلا من تلك العبارة التقريرية .
في النهاية أرجو ان تتقبل رأيي بصدر رحب ؛فهو مجرد رأي من محب للقصة
مع تقديري واحترامي.
حسام القاضيأديب .. أحياناً
استاذي اشكرك عظيم الشكر على تلبيتك لدعوتي و هذا من كرمك ؛ و اشكرك على قراءتك المتمعنة لقصتي "سراب" و قد سعدت جدا بملاحظاتك و توجيهاتك التي بدون شك ستنير لي درب القصة القصيرة.
لك مني الف شكر . دمت اخا وفيا و استاذا مرشدا.
هناك حلم مشروع وقد انهار فوق رؤوس من لا ذنب لهم سوى أنهم حلموا ..
وهناك جرم مشرع على رقاب هؤلاء الذين حلموا ..
عندما تجد قتيلًا ، أول ما يتبادر إلى ذهنك سؤال : أين القاتل ؟
أخي الفاضل ابن الدين علي
واقع مؤسف وقد أحسنت تصويره .
كان الله في العون.
تقديري واحترامي
أخي الضميري:
اشكرك على القراءة المتبصرة . فعلا هذه هي الحال و هذا هو الواقع المؤسف
ممتن و لك محبتي
أدعو أحباءنا في واحتنا إلى التفضل بإدلاء آرائهم حول قصة سراب علني أهتدي بها
بون كبير في الرؤية رغم أن العين واحدة لكن اختلفت بين واقع أليم من نافذة الحياة وآخر يحاولون أن يُلبسوه رداء الواقع وببعض مؤثرات سمعية ومرئية يكون التفاعل والتعاطف أشد
هو دور الإعلام الذي يرسم لنا واقع ويفرضه علينا عنوة
جميلة نجحت من خلالها نقل الفكرة فشكرا لك
تحاياي
أحب المشاهد التي ظهر بها بطل لا يشبهه البتّة، فبين سلبيته وإيجابيّة البطل تقف غاية القصة، تطرح للمتلقي قسوة ما هو كائن وجمال المأمول الذي ندّعي الإعجاب به ولو أعجبنا حقا لاعتنقناه ..
مؤلم كان المشهد في الجزء الأول من القصة، لكنه في الثاني كان ملحا على الجرح فزاد الألم ألما
قصة مؤثرة بفكرتها وطرحها
دمت بخير
تحاياي
ما بين الحالة الاولى وما شعر به الى الانتقال الى حالة مختلفة وتناقضات تبدا بنا الى ما يحيطنا والى ما نعيشه حقا
لنعيش حالة التأمل في المشهد الاول والثاني و ندرك مدى السراب المحيط بنا
عميقة ومؤثرة بحقيقتها
كل التقدير
بوركت