قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأحباب ليسوا سوى قنابل موقوتة للحزن والفرح فهل من الحكمة أن نزرعهم فى الحنايا
تعرف يا عصام ..
لازالت حكاياتك وحدك قادرة على اثارة دهشتي وعجبي بشدة..
منذ زمن لم نلتقي للتعليق على قصصك الجميلة..
وعجيب أنني لم أقرأ لك تلك القصة من قبل ..
عشت مبدعا صديقي واخي الحبيب
هل تكفيني كلمة أحبك وأنا أقتات على حبك!روحي تحيا بحبك،قلبي يدق به، حياتي لحبك
حكاية جميلة ظهرت الجدة السبعينية فيها إنسانا يتقرب بقوة من الله ويمارس حقه في الحياة
الأسلوب جميل والتفاصيل جعلته حيا
أشكرك
-
تكبر الأجساد وتشيخ، وتظل القلوب صغيرة غضة مقفولة على ما عاشته من مشاعر
وقد أحبت الجدة في صغرها، وكان العندليب رمزا للحب في زمانها فاحتفظت بشعورها
تجاهه وإن لم تفصح عن ذلك علانية.
نسج لطيف بسرد ماتع وأسلوب مشوق، ومحتوى قصي قوي ومعبر
ومزيج من جمال اللغة والخيال الخصب وبراعة في إيصال الفكرة
نص جميل راق لي ـ ولك كل التحية والتقدير.