قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأحباب ليسوا سوى قنابل موقوتة للحزن والفرح فهل من الحكمة أن نزرعهم فى الحنايا
تعرف يا عصام ..
لازالت حكاياتك وحدك قادرة على اثارة دهشتي وعجبي بشدة..
منذ زمن لم نلتقي للتعليق على قصصك الجميلة..
وعجيب أنني لم أقرأ لك تلك القصة من قبل ..
عشت مبدعا صديقي واخي الحبيب
هل تكفيني كلمة أحبك وأنا أقتات على حبك!روحي تحيا بحبك،قلبي يدق به، حياتي لحبك
حكاية جميلة ظهرت الجدة السبعينية فيها إنسانا يتقرب بقوة من الله ويمارس حقه في الحياة
الأسلوب جميل والتفاصيل جعلته حيا
أشكرك
-
تكبر الأجساد وتشيخ، وتظل القلوب صغيرة غضة مقفولة على ما عاشته من مشاعر
وقد أحبت الجدة في صغرها، وكان العندليب رمزا للحب في زمانها فاحتفظت بشعورها
تجاهه وإن لم تفصح عن ذلك علانية.
نسج لطيف بسرد ماتع وأسلوب مشوق، ومحتوى قصي قوي ومعبر
ومزيج من جمال اللغة والخيال الخصب وبراعة في إيصال الفكرة
نص جميل راق لي ـ ولك كل التحية والتقدير.