لربما كنت الجديدة بينكم أيها الأبناء الأعزاء
لكن ما لفت انتباهي عند الوصول وانزال حقائب السفر
هو تلك الوجوه النيرة والأرواح الطيبة التي تسكنكم
والاخوية التي تظهر جلية بينكم وكأن عالم النت بكل وساعته لم يستطع تفريق الأحبة
ومن بين الذين استقبلوني بجمال الكلمة الفواحة بعبير الصدق والإنتماء هو الأبن العزيز جوتيار تمر
لا أخفيكم كنت أنتظر دائما تعليقاته على نصوصي المتواضعه لأنها حقا صادقه موضوعية وعميقة
لروحيكما أيها الأعزاء محمد الأمين و جوتيار تمر
أجمل قرنفلة
مقبولة