لستَ الرئيسَ ..!

الحبيب الشاعر الالق لطفي خميس

اكتب لك للمرة الثانية

قصيدة تروي القلب وتبهج النفس جميلة المعنى والمبنى

من جمالها نرى شاعرا ثائرا معالم القضية واضحة في خلده وشعوره
انت شاعر بمعنى الكلمة اخي لطفي كبير وفذ

دمت بكل ابداع وحرفية وسلاسة ومعايشة قل نظيرهم اخي لطفي

معتقة بعبق التراث غنية بمشاعرنا ، أحييك سيدي واسمح لي ان احتفظ ببعض نبضها في دفاتري
محبتي الصادقة

مميزٌ ومختلفٌ شعرُك
أستاذ خميس

مع الود والإعجاب

الرائع المبدع الشاعر الأديب الثائر العملاق : خميس

لقصائدك طعم مختلف ، نكهة الثورة والتمرد ، بها رائحة القهوة العربية ووخز البندقية ..
تذكرني بأحمد مطر ومظفر النواب ، ولست بأقل منهم ..

أحييك على هذه القصيدة الثورية المعبرة
ومن خلفك نردد بملئ أفواهنا .. لست الرئيس .. ولو وضعوك رغم أنوفنا .. لست الرئيس

دمت بألق

أمتعتني كلها...

رائع..لا فض فوك ولا عدمناك


مودة

قصيدة من جمال تتهادى بين يديك في الخمسين وكأنك شاب في العشين أيها الأنيق ..

لم أرها إلا اليوم ..

ألف شكر

أخي الكريم لطفي..
السلام عليكم..

قرأتها و الله أكثر من مرّة..
و أعدت قراءتها من جديد..
و كان دائما ثمة شيء يُزعجني فيها..
ما هو..؟
لعله هذا الحرف الكامن في ثنايا النص..
يذهب مباشرة إلى ما لا نريد أن نقوله.. أو نجهر به..
توجسا ..
أو خيفة..
لأنها تنطبق على جزيئات الأمة جميعها.. من المشرق إلى المغرب..

فلست وحدك و أنت تضع الجمرة على الجرح..

خالص مودتي...
عبد القادر..

رغم تأخري في الرد

إلا أنني أقتفي أثر يراعك

أنى أتى بجديد


كالعادة

لن أعلق على جمال القصيدة

فمثلك لا ينتظر تزكية

من مثلي في هذا


و لكنها
الفكرة
و الموقف
و الصدق
و
"ما بدلوا تبديلا"

و قط أطاح "التبديل" بكبار ك"أنت"

فصاروا صغارا .. على قوة أدبهم

و لكني أراك كبيرا .. كبيرا .. إلى منتهاك

ليرحم الله الجميع


أرفع القبعة .. سيدي


عهدنا


مقاومة

أستاذي الفاضل ...
وقعت كلماتك وموسيقاها على قلبي موقعا لا احسبني عرفته حتى الان ... ولكنه ارشدني الى ان الشعر قد يكون اصدق انباء من السيف احيانا

أخي الحبيب ..خميس ..
أول وقفة على شعركم ..وجدتني أما م ..
شاعر ثورة لايهادن في الباطل..
يرسم بريشته صور الانكسارات الداخلية ..
والجراحات الغائرة في قلب الأمة ..
ونعم الفكر..
ونعم الجمالية الفنية التي أنارت المعاني بأسلوبها الجذاب ..
توبيخ المتخاذل إلى درجة التقريع ..
في محاولة إعادة العربة إلى طريقها المستقيم..
نسيج حق متوارد عبر الكلمات ..
وما ذكر العمرإلا خوف من سؤال التقصير ..
ولكنك أيها الشاعر ..
تستنطق الصخر ..وتهد الجبال بهذه الرائعة..
والمنفى حسي ومعنوي بين كل المسلمين ..
الغربة الفكرية والجسدية ..
النفي والإقصاء ..
كلاهما مر ..ولكنه يثمر..
خالص تحياتي وبالغ تقديري..