الاستاذة رنيم مصطفى
أفزعني كابوس الرحيل
ووشم على روحي دمعة فقدٍ
فأيقنت أنه الإعدام قهرا
فمن يشاطرني البكاء ؟؟!
ان كان بالمقل اتساع لمزيد من الدمع ساشاطرك اياه
الرقة جمال يتعب صاحبه ويسر الناظرين
دمت رقيقة
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الاستاذة رنيم مصطفى
أفزعني كابوس الرحيل
ووشم على روحي دمعة فقدٍ
فأيقنت أنه الإعدام قهرا
فمن يشاطرني البكاء ؟؟!
ان كان بالمقل اتساع لمزيد من الدمع ساشاطرك اياه
الرقة جمال يتعب صاحبه ويسر الناظرين
دمت رقيقة
**سعيد بالقلاءة لك سيدتي
لأقرا نثرا بطعم الشعر
أو شعرا بطعم النثر
جزيل امتناني
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
إن هجرَ وبادر به ،،، فهو الخاسر .
وإن كان جهرا ،،، فما أروع اللقاء ، طالما أن حزنا أذاب الأميرة ،،، وشوقٌ نكّل بها قتلا يستعرض صنوف الحرمان .
وإذن فاللقاء عارم .
كمن يحوش الوفاء ويكتنزه ، حتى إذا اكتظّ وضاق به ، ثم بثّه ، أروى وأشبع .
ـــــــــــــ
الإنهيار ! .
أي انهيار ؟
قالت العرب : أن ترمي الجبل بحجر ، فلا يزيده إلا قوة .
لأنك أن فعلت أضفت صلبا إلى صلب ، وصلدا إلى صلد .
فلا عاصفة ولا إعصار ،،، وسلم الله الرنيم من كل وهَن .
ـــــــــــــــــ
الرقيقة : رنيم
لنا عودة وتتابع على ترانيم أُخَر
حسين الطلاع
أوَتسألين يا رنيم ؟
وربي لكاني بِخِشْفٍ ،،، أحور المقلة ،،، أحْوَى اللّمى ،،، أغَنّ النداء .
يلتفت يمينا ويسارا بعد أن راعه صوت السّبُع ،،، وقد اضطرب مفزوعا ،،، وحار يلتمس ريح أمه .
فما أن رآها حتى آنس منها أمنة وحماية ، فعاد يهدأ ، فحرّك ذيله فرحا ويمم شطر ضرعها يرضع من طيب لبنها حتى نام .
ـــــــــــــ
فخطي يا فتاة وارسمي تلك الملامح أنشودة عشق متألقة ألق النجم في حلكِ الليل .
وأمعني في رسمها حتى تصير أسطورة ،،، أسطورة تذهب بكل ذي عقل ، بعد أن هامت به أسرار العاشقين .
واروِ يا زمان روحا أعياها الظمأ .
ــــــــــــــــــــــ
تحية لكِ يا رنيم على هذا الصدق المرصوف رصفا ، المدكوك دكّا .
حسين الطلاع
الخشف : هو ولد الظبية .
الأحوى : هو لون اللمى الضارب إلى السمرة .
الأغن : بحة في الصوت لذيذة .
أَطْبَقْتُ يَدَيَّ عَلَى عُنُقِهِ ..
نَاظِرَةً إلَى لِسَانِهِ الْمُتَدَلِّي مِنْ فَيْهِ ..
يَسِيلُ لُعَابُه الْدَافِئ مِنْ بَيْن أنَامِلِي ..
ألْعَقُهُ رِضَابَاً شَهِيَّاً حَدَّ الثُمَالَةِ
وأتَمَنَّى لَوْ كَانَ مَمْزُوجَاً بِِالدُمُوعِ
كَيْ أُحِبُّهُ أكْثَرَ ..!
مَجْنُونَةٌ أنَا ....!
لا والله ......
بل أنت العشق كله ...
و البهاء كله ....
و الأدب كله ......
سلامي لك أيتها الأديبة الرائعة
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب