ذكريات
نظرت اليه يتململ بجانبها .. وصوت شخيره ملأ الفضاء
نظرت .. و نظرت ... ونظرت
وغاصت في ذكرياتهما ... القديمه
زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
ذكريات
نظرت اليه يتململ بجانبها .. وصوت شخيره ملأ الفضاء
نظرت .. و نظرت ... ونظرت
وغاصت في ذكرياتهما ... القديمه
C:\Users\aa\Desktop\10368255_719482571474414_54619 45029888570028_n.jpg
العزيزة مقبــــــــــولة..
ومضة فلاشية مكثفة تختصر الزمكانية بلغة شعرية واضحة ، لااعلم ربما اجد ايحاء غير ثابت من البداية( نظرت اليه يتململ بجانبها... ) حيث الجملة قد توحي بأخرى ، ف(نظرت) توحي بأنها من الخارج ، وليست من الداخل المتوحد المتلاحم ، مع انها في الاصل نفسها ، كان بالامكان الاستعانة بجملة اكثر ايحاء بالحالة الذاتية النفسية الكاتبة ، لتجعل من النص كتلة متجانسة ، عليك ان تهتمي بالنفس السردي اكثر على حساب الشعري .
محبتي
جوتيار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
ترى بين النظرة والغوص ، كم من سنة مرت؟ وما هو حجم الذكريات التي غاصت فيها؟
أكيد هي حياة يصعب سرد تفاصيلها، وإعادة رسم ملامحها بمجرد كلمات.
تحياتي لك، دمت بود.
ويبقى السؤال في مثل هذه المواقف ... فيم ولم ومن المسؤول عن مثل هذا؟؟
ومضة دقيقة وموجعة بفتور المشاعر وتقلب القلوب.
تقديري
لو تعلم ما رسمت خيال سطر ذكرياتها .. القديمة
هو التجمل في بدايات ترتسم فيها ملامح أولى لاتنمحي
ومضة راقية شاعرتنا الفاضلة
تحاياي
لن تجني من استرجاع الذّكريات سوى الحسرة ما دام الواقع شخيرا مرفوضا !
ومضة بدلالات !
بوركت
تقديري وتحيتي
الشخير يعني الاستغراق في النوم بينما عانقها السهر مسترجعا ما كان
ومضة عميقة ومحزنة
بوركت وكل التقدير
على أنغام شخيره نظرت .. وغاصت في ذكرياتهما القديمة
ترى هل كانت نظرة حب واحتضان لذكريات كل ما كان
أم كانت نظرة حسرة على عمر مضى وذكريات أليمة وأحزان
هذا ما لم تذكره الومضة وتركته لنا لنتخيله.
دمت بكل خير.