فالآن...ارحلي
لأني مستقيل...مستقيل
..
..
..
العيد :
لا أدري لم أعجبني هذا المقطع بالذات؟ هههههههه
أظنك تعرف صح؟؟
تقبل تحياتي وإعجابي بحروفك
لسلمى ..» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
فالآن...ارحلي
لأني مستقيل...مستقيل
..
..
..
العيد :
لا أدري لم أعجبني هذا المقطع بالذات؟ هههههههه
أظنك تعرف صح؟؟
تقبل تحياتي وإعجابي بحروفك
مازلت عند رأيي السابق ( لا إستقالة من الحب أبدا )
عندما يموت الحب في القلب, عندما يقتل الحبيب فرحك
تثور , تغضب ,تبتعد عن الناس , تفعل أي شيء وكل شيء حتى حياتك من الممكن أن تكرهها
لكنك ستظل أسيرا للحب لن تخرج من عباءته, حتى وإن إبتعدت عن هذا الحبيب ستجد حبيبا غيره يقتحم عليك حياتك يملأ قلبك بالسعادة ولو للحظات
وإن لم يأتي الحب إليه, ذهب هو يبحث عنه , يقتفي أثره
من يذق طعم الحب لايرضى بغيره بديلا يظل أسيرا له
لا يستطيع أن يستقيل
( وهل يستطيع المتيم بالعشق أن يستقيلا ؟؟؟ )
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فما رأيك أستاذي العزيز؟
لك خالص تحياتي
.. بغداد
بغداد اطفئي شموعك و انتظري
فعيد ميلادك
أجلناه
لموعد بعد
ما حددناه
لا زلنا نتشاور
لا زلنا نتحاور
من منا يوقد الشموع..؟
من منا يمسح الدموع..؟
شهادة ميلادك
أحرقها التتار..
و ظفائرك الطويلة
رهنا بها الديار..
بغداد..بالامس كنت
منهل أدب وعلم
و اليوم صرت مرتعا
لكل قنص و جرم
حين غابت اسود الحمى
عنك... حلت بارضك
الضباع فدنستك
يا لهف نفسي على بلدي
لم يبقى فيها
غير الذكرى و العجم
بغداد..لا تأبهي بهذا القصف
أو ذاك الانفجار
ما هي الا أشلائنا
تتطاير..
لتعود الى حضن أرضها
كما يعود..الطائر
علها يوما تنبت
صلاح الدين الثائر
أبو هبة